الصفحه ٢١٤ : خصره ضعف. وقوله (أمين من عل) يريد
أنه شديد الظهر ، وهذا البعير معاود للاستقاء من الآبار ولأن يقال له
الصفحه ٢١٥ : وأشمل وجعلهما نكرتين ، وهما جمع يمين
وشمال. وأراد أن هذه الظروف تكون نكرات في الأصل.
وصف راعيا.
وقوله
الصفحه ٢١٧ : لم يدركه فيختلط
غبار كل واحد منهما بغبار الآخر. وقوله : احتملنا خطتينا بيننا ، يقول : كل واحد
منا رجع
الصفحه ٢١٨ : أسد ، كارها أن ينقطع ما بينهم وبين بني
ذبيان ـ فقال هذا الشعر.
وقوله : خالوا
، ووزنه فاعلوا. ومنه
الصفحه ٢٢٠ : أهلها بيثرب. وقيل إنه أراد أنه نظر إلى دارها
بقلبه. وقوله : أدنى دارها نظر عال : يريد أن أقرب المواضع
الصفحه ٢٢٢ : كاسف البال مهموم لا يمكنه إخراج ما في قلب امرأته من امرىء القيس.
ويقوّي هذا المعنى قوله
الصفحه ٢٢٧ : الشاعر أن يضيف ردّ النون. وهذه القصيدة ، يذكر فيها الكميت فضل عدنان على
قحطان. وقوله : صه ، أي اسكتوا حتى
الصفحه ٢٢٨ :
وقوله : (فما
أعني بذلك أسفليكم) يريد : لست أعني بمخاطبتي من ليس له قدر من أهل اليمن والسّفلة
الصفحه ٢٣٠ : يعالجها فإنه مما يكون فاعلا» قوله ذا شيء ، أي صاحب شيء فهو عنده «وذلك
قولك لذي الدرع : دارع ، ولذي النبل
الصفحه ٢٣٣ :
قوله استبدوا :
يريد استبدوا برأيهم في عزمهم على الرحيل ، من غير أن يشاوروني فيه ، ولو شاوروني
لم
الصفحه ٢٣٤ : (٢) مروان فأعطاه. وقوله : (فإن الريح طيبة قبول) قيل في تفسيره : إن الأرض
واسعة يقصد منها الإنسان حيث شا
الصفحه ٢٤٤ : على (اعبد) الذي هو فعل أمر.
وقوله : فإياك
والميتات : يريد به أن الميتة محرّم أكلها ، وإنما ذكر ما
الصفحه ٢٤٩ :
أبو ثابت :
يزيد بن مسهر الشيباني ، وكان قد وقع بين شيبان وقوم الأعشى شر ، فتهدد الأعشى.
وقوله : لا
الصفحه ٢٥١ : )
جواب القسم ، والقسم وجوابه في موضع خبر (إنّ) وقوله : فإني وما بعدها ، جواب
الشرط.
قال سيبويه (٢
/ ١٥١
الصفحه ٢٥٣ : وجهي ، عاودني الحياء من صاحبي
الذي معي وقد رأى ما نزل بي.
وقوله : (من
أجل دار طيّر البين أهلها) يريد