الصفحه ١٥٦ : يعود إلى (أحد).
وقال سيبويه : «ومثله
قول الشاعر ـ وهو الكلحبة (١)». واسمه هبيرة بن عبد الله من بني
الصفحه ١٥٩ : ، وتسامى : يعلو بعضها على بعض ويرتفع. وقوله (دفاعه) يريد الدفع عن الدخول
فيه والوصول إلى ما وراءه ـ وهو
الصفحه ١٦١ : . وقوله : المحسّر بكريه : يريد يحسرهما : يحملهما على الإعياء والكلال من شدة
سيره وطوفه / في الناس يكذب
الصفحه ١٦٤ : وهو قوله : (يا أبتا) وإنما هو (تأنيا)
وسيأتيك بيانه في موضعه إن شاء الله.
الصفحه ١٧٠ : (للزوجات) وهو منصوب مؤكدا (لذوي) مستشهدا بهذا
لقراءة من قرأ قوله تعالى :
(إِنَّ
اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ
الصفحه ١٧١ : ء المنقطع : «ومثل ذلك قول عتر (١) بن دجاجة» وربما وقع في النسخ عنز (٢) بن دجاجة ، والرواية الأولى أشهر
الصفحه ١٧٢ : الإعراب ١ / ٣٠١ والأعلم ١ / ٣٦٨ والكوفي ٢٤٨ / أ. وردّ
الأعلم قول المبرد بزيادة الكاف في (كناشرة) لأنه أراد
الصفحه ١٧٤ : الإنسان ، وأجلاد الإنسان :
جسمه ، وهي تجاليده. ونحشرجها : نرددها بين حلوقنا وصدورنا ، وقوله : كراحل رائح
الصفحه ١٧٨ : يختال الرجل ، وينظر في أعطافه ويحب المبادرة ، فإذا حميت
شغلوا عن هذا. ومثله قول عمرو (٣) :
الحرب
الصفحه ١٨١ :
يمنع الورد) والمعنى واحد.
وقوله : في
غصون ، أراد أن الحمامة في غصون ، والأوقال : جمع وقل وهو شجر
الصفحه ١٨٢ : قوله : عليه أن لا يجور : ويقصد ، يخبر بأنه يفعله ، وهو لفظ الإخبار. ويحتمل
أمرين : يحتمل أن يكون بمعنى
الصفحه ١٨٥ : وأنتم
لكان لكم يوم
من الشر مظلم) (٢)
الشاهد (٣) فيه في قوله (أن لو التقينا) جعل
الصفحه ١٩٢ :
فاستجاره ، فأجاره الحارث. ويقال إن عمرا قال له : آمنّي على نفسي فإني أشكرك.
فعاتبه الحارث على قوله ما قال
الصفحه ١٩٣ : قوله :
ألم تنتقذها من عويم بن مالك
وأنت صفيّ نفسه وسجيرها
فلا تجزعن
الصفحه ١٩٨ : بن
أبي شمر بعث ابن أخته عديّا الى بني أسد ، فقتله يعمر (٣) وعميرة ابنا حذار ، وقولها : (سيوف بني