الصفحه ١٠٧ :
__________________
بعيد على المستفيد
معرفة معنى قوله : (فإن نهزم) وأنه لم اعترف بالانهزام
الصفحه ١١٣ : (٢) عن قول ابن زهير :
(ومن لا يقدّم رجله مطمئنة
فيثبتها في
مستوى الأرض يزلق
الصفحه ١١٨ : ـ قوله حجة ،
ولو كان الشعر له لكان يحتج به. ألا ترى أن الحطيئة راوية زهير ، وكثيّرا راوية
جميل .. والراوي
الصفحه ١١٩ : ، فكأنه بعث ببعثه إياها ثورا وحشيا قد خرج من أرض إلى أرض لشيء
خافه ، فهو يعدو أشد العدو.
وقوله : مغرب
الصفحه ١٢٣ : البجلي
وخالد بن أرطاة بن خشين بن شبث الكلبي.
ومنها قوله : قالت بجيلة نحن إخوة نزار.
ولم يبيّن الأخوّة
الصفحه ١٢٨ :
بعينه ، وجنوب : اسم امرأة. وأراد أنهم اقتتلوا بعقرباء حتى سالت الدماء فيها (٣). وقوله : لا تغني الرماح
الصفحه ١٣٢ : الطائر. وقوله : أشفقت من نعبانه أي من صوته ، لأنهم يتشاءمون
بصوت الغراب ، ويتشاءمون ببعض الطير سوى
الصفحه ١٣٣ : يعاهدها ويناصرها ، ويعينها إن قصدها قوم.
والجملة التي
بعد (إلا) في موضع الحال. وقوله (فحالف) يريد الحي
الصفحه ١٣٤ : معجم قبائل العرب ٣
/ ١١٣٥ وجاء في تاج العروس (ملص) ٤ / ٤٣٨ قوله : ملاص بن صاهلة .. من هذيل. ولا
وجود
الصفحه ١٣٧ :
ـ والشاهد في البيت الثاني في قوله (جرمت
فزارة) ومعناها عند سيبويه : أحقّت فزارة ، وقد ورد في : معاني القرآن
الصفحه ١٤٢ : ) : «وأعلم أن من العرب من يقول (عسى يفعل) تشبيها ب (كاد يفعل) ف (يفعل)
حينئذ في موضع الاسم المنصوب في قوله
الصفحه ١٤٨ :
وقوله : (وجهل
غطا عليه النعيم) بني أءن الغنى يسترعيب صاحبه لمحبة الناس للمال وإكرامهم للغني
الصفحه ١٥٠ : منه السمن.
__________________
(١) هو الشاعر سويد
بن الطويلة. تقدمت ترجمته.
(٢) قوله : (وجعل
الصفحه ١٥١ :
والسالية : التي تسلأ السمن فتعمله ، وقوله : (كأنك لم تذبح لأهلك نعجة)
يريد أن أكثر ما يذكر من أمره
الصفحه ١٥٤ :
ضل ابن السيرافي ههنا في قوله : (ورب
مستلحم) من حيث أنه لم يعرف البيت الذي يتقدم هذا البيت ، وأنه