الصفحه ١٠٥ : صعصعة. وتميم هو تميم بن
مرّ بن أدّ بن طابخة بن إلياس بن مضر.
يقول لبني أسد
: أنتم إخوتنا ، فكونوا
الصفحه ١١٠ : ) (١)
الشاهد (٢) فيه أنه أبدل (طري اللحم) من (الرسل). والرسل : اللبن. وهو
في تأويل : لم يغذها الطعام إلا طري
الصفحه ١٣٦ :
على حصن وهو لا يعرفه ، فطعنه فقتله ، فتتبعت بنو فزارة بني عامر ، فقتلوهم قتلا
ذريعا.
فقال كرز لبني
الصفحه ١٧٢ : ) ٣ / ١٧٣ و (لبن) ١٧ / ٢٥٦ والثالث والرابع في
(نبت) ٢ / ٤٠٠
(٢) ورد الشاهد في :
النحاس ٨٢ / ب وسر صناعة
الصفحه ١٧٣ : : ما فيه لبن من إبله وليس يريد باللبون الواحدة ؛ وإنما يريد
الجماعة. وأغدّت : من الغدّة ، وهو شبه
الصفحه ١٧٥ : وكذا في حسن الصحابة ٣٩
والبيتان لحسان بن ثابت في ديوانه ق ١٢٩
/ ٨ و ١٠ ص ٢٦٥ من قصيدة قالها لبني سليم
الصفحه ٢١٨ : ذبيان وبني عامر بن صعصعة كلهم من قيس عيلان ، وبني أسد من خندف. فخشي
النابغة أن يتم هذا ـ وكان محبا لبني
الصفحه ٢٣٥ : ء ، لم يضرر بنا منعهم إيانا ولم نتضعضع. ومثله في
المعنى قول نصر بن سيار لبنى تميم
فإن تنصرونا لا
الصفحه ٢٤٥ : (١)
وكان بعضهم
يأخذ سهما يفصد به الناقة فيشرب دمها ، وهذا كان يفعل إذا قلّ اللبن ، فحرم الله
عز وجل عليهم
الصفحه ٢٤٧ : . وخوّ : واد لبني أسد ، وثم قتل عتيبة بن الحارث بن شهاب. وأنشدنا
أبو الندى لرامة بنت حصين الأسدية. وكانت
الصفحه ٢٤٨ :
زقاق بين التين والربائع
والتين جبل لبني أسد. وأنشد غيره :
أرّقني الليلة برق لامع
الصفحه ٢٥٨ : تثنية (فموين) برد الواو ، وجعلها في موضع لام
الفعل.
وألبنا : سقيا
اللبن. يريد أن إبليس وابنه سقيا كل
الصفحه ٢٧٩ : / ٥ ، ٨ ص ٧١
واكتفى في نسبتها بقوله : «وقال رجل من عبد القيس حليف لبنى شيبان. وجاء في صدر
الأول (فلم أنكل ولم
الصفحه ٢٩٩ : من لبن المحلّق شربة
والخيل تعدو
بالصّعيد بداد
الصفحه ٣٣٦ : :
بنو أسد لبني ذبيان بمنزلة الدرع والترس للمحارب ، يقونهم بأنفسهم ، وهذه الأفعال
التي فعلوها أثبتت لهم