الصفحه ٢٦٧ : .
وحلبوها ، يعني
إبلا ، وجعل ما حلب منها من اللبن (٢) بمنزلة الوابل والديم من المطر ، يصف كثرة لبنها
الصفحه ٣٧١ : واقع على ما تقع
عليه القبيلة.
والقتّال من
بني أبي بكر بن كلاب ، وقال هذا الشعر لبني جعفر بن كلاب
الصفحه ٣٩ : ، وجمع جمعا لبني تغلب ، وأظهر أنه قد ولاه عبد الملك صدقاتهم ، ثم أغار
عليهم بالبشر (٢) فأثخن فيهم. وحديثه
الصفحه ١١١ : ، والدرادق : الصغار ، لما تطر ، يقول : لم تقو على الطيران ، لم يغذها اللبن
لأن العقاب لا لبن لها ، ولا
الصفحه ١٢٩ : معرفته.
أكتبناه أبو الندى قال : ضرار بن الأزور
، وهو فارس المحبّر في الردة لبني أسد بن خزيمة وكان خالد
الصفحه ١٥٠ : كان صاحب قطيع من غنم وفيها حمار. والوطاب : زقاق اللبن ، راثت : ابطأ
عليها اللبن الذي يستخرج زبده فيعمل
الصفحه ٢٣٠ : : نابل ، ولذي النّشاب : ناشب ، ولذي التمر
واللبن : تامر ولابن قال الحطيئة» :
(أغررتني وزعمت أن
الصفحه ٣٨٣ :
به ضرعا قليلا درّه ، فحذف الموصوف وأقام الصفة مقامه. والدرّ : اللبن ،
يريد أنها لا لبن لها ، لم
الصفحه ٤١٤ : والقصر ، وهو
واد في بلاد بني كلاب لبني أبي بكر ، وإياه عنى القائل حيث يقول ـ أنشدناه أبو
الندى
الصفحه ٤٣٢ : لبني نمير في اليمامة. ذكرها الزمخشري بتسكين الراء في : الجبال والأمكنة
١٨٦ وهي بفتحها أشهر. انظر البكري
الصفحه ١١ :
يستقون استقاء سريعا ، والمأروم : المفتول. وقوله : مأروما الأصل يريد أنهما لا
يشربان اللبن عند العشي حتى
الصفحه ٢٢ : / أ.
(٣) ذكر البكري ٢٢٨
أن اسمه الجب وهو ماء لبني ضبينة ، وصغّره ابن أحمر (وذكر البيت). وانظر الجبال
والأمكنة
الصفحه ٦٣ : تستطيع الصبر لعداوتنا فيما لو انتصرت لبنى سيار
واخترت حربنا. ويأتي البيت التالي مؤيدا لهذا وفيه : إنك
الصفحه ٧٢ : (١ / ٤٢٥) في الجواب بالواو : «لا تأكل السمك وتشرب اللبن ، فلو أدخل الفاء
هاهنا فسد المعنى».
وهذا صحيح لأن
الصفحه ٧٣ :
السمك شربت اللبن ، وليس بواجب أنه كل من أكل سمكا شرب لبنا. ويوضحه قول
الله تعالى : (لا تَفْتَرُوا