الصفحه ٣٧٣ : (٢).
__________________
(١) دارين أو دارون.
قرية في بلاد فارس على شاطىء البحر ، وهي مرفأ سفن الهند بأنواع الطيب. وقال
المبرد : دارين
الصفحه ١٥ :
أحدهما : أنه
أراد لم يصنع جميعها ولا شيئا منها. والوجه الآخر : أنه صنع بعضها ولم يصنع جميعها
، كما
الصفحه ٥٠٣ : : من هو؟ أو قيل : من عبد
الله؟ فقال : أخوك». وأنشد :
(ورثت أبي أخلاقه عاجل القرى
الصفحه ١٤٨ : ، والملحم : الذي يأتي أهله باللحم.
ويأوي هذا
الصائد إلى نسوة عطّل من الحلى ، يريد أنهن فقيرات سيئات
الصفحه ٢٠٢ :
كالقرون التي تكون لذوات الظلف ، والزّحوف من الأفاعي : التي إذا مشت كأنها ترجف (٢) ، والعرزم الكبيرة
الصفحه ٤٩١ : يلتزق به ، والعفر : التراب ،
ودياف : قرية بالشام فيها قوم أشباه النبط ، وحوران (٣) مدينة من مدن الشام
الصفحه ٥٦٧ : لك يا خليد وخالة
خضر نواجذها من الكرّاث
وأما عينان (بلفظ المثنى) فهي قرية
الصفحه ١١٧ :
قال : فإن قال
قائل : مذهب أبي العباس أولى ؛ لأن / البيت على مذهب سيبويه فيه قبح من وجهين
الصفحه ١٨٢ : خريّطة نهارا
من المتلقّطي
قرد القمام) (١)
الشاهد (٢) : في أنه أضاف (المتلقطي
الصفحه ٣١٨ :
الشاهد (١) فيه على رفع (صبر جميل) أي : صبر جميل أصلح من الشكوى. أو
تضمر ما يقارب هذا المعنى.
[في
الصفحه ٥٨١ : والضيف منتظر القرى
ودعوة داع قد دعانا فأسمعا
٦) مددنا وكانت هفوة من حلومنا
الصفحه ٢٩ :
والأجبّ (١) : الجمل المقطوع السنام. يريد أن عيشنا قد ذهب معظمه
وخيره وما كنا فيه من السعة والخصب
الصفحه ٤٦ :
لا تسبّنّني
فلست بسبّي
إنّ سبّي من
الرجال الكريم (١)
ونحو منه
الصفحه ٥٥ : الداخل في البلد الحرام ، وهو المحرم
بالحج : وهو الذي له حرمة وذمام.
يقول : لست
أمتنع من هجائك في حال من
الصفحه ٦٦ : )
أو مثل آل
زهير والقنا قصد
والخيل في
رهج منها وإعصار (١)
يخاطب جرير
بهذا الشعر