الصفحه ٢٧٨ : وأن يكون خبرا. وثهلان (٥) : جبل.
وسبب هذا الشعر
أن حصينا والقعقاع ابني خليد أكلا بكرة لسويد ابن زيد
الصفحه ٢٧٩ : الفقرات : (١٧ ، ٨٥ ، ٨٨ ، ٩٠ ، ١١٠ ،
١١٩ ، ١٢٣).
(٢) شاعر جاهلي ، من
شعره المشهور قصيدته الفائية التي
الصفحه ٢٨٤ : سكان المدينة يكنى أبا إسحاق ، وهو آخر من يحتج بشعره (ت ١٧٦ ه).
ترجمته في : الشعر والشعراء ٢ / ٧٥٣
الصفحه ٢٩٣ : الحرب). وكون الحرب هو الحرب.
__________________
(ت يوم القادسية ٢١ ه).
ترجمته في : الشعر والشعرا
الصفحه ٢٩٦ : هذا الشعر
أن عمرو بن معد يكرب غزا هو ورجل من مراد يقال له أبيّ ، فغنما ، فلما أرادا أن
يقسما الغنيمة
الصفحه ٣٠٠ :
وسبب هذا الشعر
أن عبيد الله بن زياد غضب على عبد الله بن همّام ، فهرب منه ومضى إلى يزيد بن
معاوية
الصفحه ٣٠٣ : ، فأنشد ما سمع ، لأن الذي رواه قوله حجة ، فصار بمنزلة شعر يروى
على وجهين.
[إعمال الصفة المشبهة بال
الصفحه ٣١٥ : المجتمعة كأنها أجمة ، والحصد : الملتف ، وفوقه : يريد
فوق الماذيّ.
ويروى في شعره
:
... يحفزه
الصفحه ٣٣١ : ء بهم وهن مكرهات.
[حذف الواو من (هو) في ضرورة الشعر]
١٦٠
ـ وأنشد أبو
الحسن الأخفش (٢) في باب ضرورة
الصفحه ٣٣٩ : .
سبب هذا الشعر
أن امرأ القيس بن حجر ، كان جاور غير واحد من طيىء ، فممن جاور : عامر بن جوين ،
وكان جاره
الصفحه ٣٤٠ : جوين قد وفى ، فأجابه الصدى ، فقال : ما أحسن هاتا. ثم قال هذا الشعر.
يريد أنه منع نفسه من أخذ مال امرى
الصفحه ٣٦٢ : ، وإنك الغريب الذي وصف
يبكي عليه. فعجبت لما ذكر في شعره ، والذي صار إليه من قوله ، كأنه كان ينظر إلى
موضع
الصفحه ٣٦٣ : غيره مجرى الفعل».
(٢) راجز تميمي ذكر
الآمدي أن له ديوانا. ترجمته في : الشعر والشعراء ٢ / ٧٠٧ والمؤتلف
الصفحه ٣٦٨ : علم
المنازل ؛ لم يفلح في مثل هذا من الشعر. وذلك أن المستفيد إذا لم يعرف ساتيدما أي
بلاد الله لم يتصور
الصفحه ٤٠٥ : على نفسه واشترى عبد العزيز بن مروان ولاءه ، تقدم في المدح والنسيب (ت ١٠٨
ه). ترجمته في : الشعر