الصفحه ١٣٥ :
[من ضرورات الشعر]
٦٠
ـ قال سيبويه (١
/ ١٢) في : «باب ضرورة الشعر» (١) : قال الأعشى :
أرى
الصفحه ١٨٩ : : جمع
مدرى وهو الذي يدخل في الشعر ، نحو الإصبع وأطول. والعوازب : البعيدة. يريد أن بعض
المداري يبعد من
الصفحه ٢٥٤ : :
المعينون والناصرون ، واجهت : أي واجهت من ينصرنا بالعداوة وخذّلت الناس عنا.
[اختلاس الحركة في ضرورة الشعر
الصفحه ٢٦٥ :
وبعده شعر
فاحش. وفي شعره : موضع (مائتان كمرة) أربعون كمرة ، والكمرة معروفة ، والمزدرة :
هي المصدرة
الصفحه ٢٧٠ :
فلا يكوننّ تقصير ولا غبن
مثل هذا الشعر إذا لم يعرف قائله ، ولم
يذكر السبب الذي جره ؛ كان كما
الصفحه ٢٧٣ :
والمسالمة :
مصدر سالم ، والفعل من اثنين. فلو قلت : قد سالم الحيات منه القدم ـ في شعر مرفوع
ـ جاز
الصفحه ٣٠٨ :
وسبب هذا الشعر
، أن قوما من أهل الشام من جرم لقوا زيادا الأعجم وهم لا يعرفونه ، فاقتحمته
أعينهم
الصفحه ٣١٨ : ضرورة الشعر ـ إظهار التضعيف]
١٥٦
ـ وقال سيبويه (١
/ ١١) في باب ضرورة الشعر (٢) : قال قعنب (٣) ابن أم
الصفحه ٣٢٧ :
قال المرّار
الأسدي ـ كذا وجدته في الكتاب ، ورأيت الشعر لعبد الله (١) ابن الزّبير الأسدي
الصفحه ٣٥٩ : (٤) بن جبلة العذري :
__________________
(١) لا وجود لهذه
الأبيات في شعر امرىء القيس ولا في المنسوب
الصفحه ٣٦١ : ، حتى إذا واروه انتبذت جانبا عن القوم وعيناي تذرفان ، ثم
تمثلت بأبيات شعر كنت رويتها قبل ذلك. وهي
الصفحه ٣٧٣ : وياس
تكلم ابن السيرافي بكل ما عنده من
الكلام في هذا الشعر ، إلا أنه لم يفلح ولم ينجح. وذلك
الصفحه ٤٢٣ :
ـ قال سيبويه (١
/ ١٢) في ضرورة الشعر : قال الشاعر (١) :
(بيناه في دار صدق قد أقام بها
الصفحه ٤٢٦ : بني سعد ، ويقال : الأقرع (٢) بن حابس. وهذا أشبه بالشعر (٣).
والوجا : الحفا
، يريد أنه أبعد الغزاة
الصفحه ٤٦٠ : ،
يكنى أبا داود ، الشاعر الأموي المشهور ، من أهل دمشق مهاج لجرير (ت نحو ٩٥ ه)
ترجمته في : الشعر والشعرا