الصفحه ١١١ : .
__________________
لأبي عبيدة منسوبا
إلا لنهشل يرثي أخاه. وهو من قصيدة حائية وأولها قوله :
لعمري لئن أمسى يزيد بن
الصفحه ٢٩٣ :
بعضهم يقول : /
(الحرب أوّل ما تكون فتيّة
تسعى ببزّتها
لكل جهول
الصفحه ١١٥ : ، لكن نزوركم بالخيل. والبداهة (٢) : أول جري الفرس ، والعلالة : جري بعد جريه الأول.
والقارح من الخيل
الصفحه ١٢١ : إليه مقامه.
وهو مثل البيت
الأول في القدير.
والمحمر :
البرذون. وقيل : هو / السّكيت الذي لا خير فيه
الصفحه ١٢٦ : تأملها.
وروي البيت الأول لعدي أو لسوادة في :
اللسان (نغص) ٨ / ٣٦٨
(١) في الأصل
والمطبوع : أرى لا
الصفحه ١٦٦ : في شرح الديوان للباهلي (٢ / ١٠٤١) ففيه في صدر الأول : (شمر السير)
وفي عجزه (واستنت) كذلك ، كما أنه
الصفحه ٥٢٩ : : فرحة الأديب ٤٩ / أوسيلي نصه ، وجاء في أولها (نجّاك) وفي الثاني (وبطن
فلج ..) ورواها الكوفي في شرحه ٢٠٠
الصفحه ٥٤٢ : والشعراء ١ / ٥٠٣ والأغاني ٩ / ٣ وثمار القلوب ٤٦٤ وسرح العيون ٣٦٠
وشرح شواهد المغني للسيوطي ٦٤ والخزانة
الصفحه ٧٠ : بدّلت لتغدو في الفخر. فقد جاء في أولها (لنا دارة) بدل (ترى داره)
و (محاير) بدل (وباقر) وفي الثاني (إذا
الصفحه ٣٤١ : يأتك الخبر بما لاقت لبون بني زياد.
وهذا البيت أول
الأبيات ، فليس يقدّر أن الضمير الذي فيه يعود إلى
الصفحه ٣٤٠ : الأول
عند سيبويه ٢ / ٥٩ بلا نسبة ، وقد رواهما السيوطي للشاعر في بضعة عشر بيتا من
القصيدة في شرح شواهد
الصفحه ٥٨٤ : جد العباس بن مرداس قصيدة يقول فيها : إن ما بيننا وبين
غطفان قد انقطع بما عملوه. أولها :
إنّ
الصفحه ٣٩ :
القليل كافيا. ولو لم يرد ذلك ونصب لفسد المعنى» (١).
الشاهد فيه على
إعمال الفعل الأول (٢) وهو
الصفحه ٧٨ : عبد الملك. وجاء في البيت الثالث (وبازل)
وفي الرابع (ضخم شؤون) بالجر. وقد أشار الأصمعي في الشرح إلى
الصفحه ٧٩ : (ضخم) ونصب (شؤون) الرأس.
قال سيبويه (١
/ ١٠١) : «وكان الألف واللام أولى لأن معناه : حسن وجهه ، فكما