الصفحه ١٤٣ : تركتم نهيه عن ذلك فكأنكم قد اخترتم
ما فعل ، وكأنكم أنتم الفاعلون بترككم لكفّه فنهاهم أن يفعل عمر ، لأجل
الصفحه ١٥٣ : دوّار ، وأدخل عليه ياء النسب. والدوّار :
الذي يدور بالناس ينقلهم من حال إلى حال.
[نصب المصادر في الدعا
الصفحه ١٥٧ : (سبحان الله) كقولك : براءة الله من السوء».
ذكر سيبويه (براءة)
مضافة إلى اسم الله ، كما يضاف (سبحان) إذا
الصفحه ١٦٢ : توهم الذم. والشعر موضع ضرورة.
وانتهى إلى القول إن سيبويه ممن عني بتصحيح المعاني وإن اختلفت الألفاظ.
الصفحه ١٦٤ : يكون)
فصار كحذف العامل في الظروف وهو (مستقر) لأنه على وجه واحد يقع ، فهو معلوم مستغنى
عن ذكره. وليس كذا
الصفحه ١٧٩ :
غلق لا يردّ على صاحبه (١) ، وعنى به : ما يأخذه المحبوب من قلب المحب بمنزلة
الرهن الذي قد استهلك
الصفحه ١٨٥ :
__________________
غناء قليل عن عجائز جوّع
قراطيس في أجوافهنّ خطوط
الصفحه ١٩١ :
في موضع ضمير يعود إلى الأول. وإذا أعيد ذكر الاسم بلفظه الظاهر ؛ كان
الاختيار أن يجعل كالأجنبي الذي
الصفحه ٢٠٥ : شيئا فلم يعطه. يقول : بلوناك وعندك فضل مال حين
احتجنا إلى من يرفدنا ويقوم بشأننا ، فلم ننتفع به ، ولم
الصفحه ٢٢٣ : الأعلام التي تنصب على الطريق وتبنى من
حجارة ليهتدى بها. وبرزة (٣) أم عمر بن لجأ يقول : أبرز بها عن جملة
الصفحه ٢٥٥ : (٣) البيت على (٤) أنه حذف الواو التي هي صلة الضمير في (بعده).
والشعر منسوب
في الكتاب إلى حنظلة بن فاتك
الصفحه ٢٥٩ : ) ب (الشّعر) وأصله : بفزارة
الشّعر رقابهم ، ثم نقل الضمير إلى الأول.
والحارث : هو
من بني سعد بن (٣) ذبيان
الصفحه ٢٦٩ : عليه الألف واللام لم
يمكنه أن ينصبه على الحال لأنه قد صار معرفة ، فرفعوه بالابتداء. ثم مضى في كلامه
إلى
الصفحه ٢٧٤ : ). وإنشاده :
تواهق رجلاها يديه
والمعنى يوجب
أن يكون اليدان مضافتين إلى ضمير مذكر وهو ضمير العير ، وذلك أن
الصفحه ٢٩٩ : / ب و ٣٨ / أ.
وأشار سيبويه إلى أنه نصب لأنه عنى
الأمير المخاطب ، ولو لا ذلك لجاز الرفع فيقول : إن