الصفحه ٢٤٣ : عنه شيئا من
طعام ، ولا يستأثرون عليه ، فهو يعرف ما أصلحوا كما يعرفونه ، فلا يحتاج إلى
المسألة عنه
الصفحه ٣٣٩ :
أي كثيرة. ولم أر مثلها : مثل الغنيمة التي أراد أخذها ، ونهنهت نفسي عن
أخذ هذه الغنيمة بعد ما كدت
الصفحه ٤٤١ :
من
أن رأت رأسي كرأس الأصلع (١)
ومضى في شعره
حتى انتهى إلى ذكر هذا البيت. وأراد أن أم الخيار
الصفحه ٤٥٥ : شيئا سواها في رأس جبل عال يزلق عنه الذي يصعد إليه ، فإن
الذي ألقى منها أشد من ارتقاء هذا الجبل. وأراد
الصفحه ٥١٩ : من تحدثه ـ :
هند هذه بين خلب وكبد».
وجعلها نكرة
أحب إليّ ، لأنها إذا كانت نكرة فهي مخاطبة ، كأنه
الصفحه ٣ : (٣) جعله ظاهرا فقد علا به. وفي (يعلو) ضمير يعود إلى
النقاد ، وهو في معنى (٤) يعلي خملتها ، كقولك : ذهبت به
الصفحه ١٥ : أنه حذف الضمير العائد إلى المبتدأ الذي هو «كلّه».
[إعمال صيغة : فعول]
٥
ـ قال سيبويه (١
/ ٥٦) قال
الصفحه ٤٤ : إلى اسم (ما) الضمير المحذوف ، يريد : أنا عارفه.
وتعرّفها
بمنزلة اعرفها ، والمنازل : منصوب على الظرف
الصفحه ٤٦ : البيت منسوبا
إلى عبد الرحمن بن حسان في اللسان (سبب) ١ / ٤٣٩ وبلا نسبة في : الصحاح (سبب) ١ /
١٤٥ والمخصص
الصفحه ٧٨ : حين أشار المحقق في الحاشية بأن الأرجوزة في ملحق ديوان العجاج ،
ونقل عن الشنقيطي أنها في مدح الوليد بن
الصفحه ١٠٤ :
يضرب إلى البياض ، والأعيس : الأبيض ، أنف الزمام : قيل فيه إنه يأنف من
الزمام كأنه غضبان. وقيل فيه
الصفحه ١٠٨ :
والتفسير الأول
أعجب إليّ (١).
__________________
(*) وهنا ينبري الغندجاني للرد بإسهاب ، فيقول
الصفحه ١١٣ : ويمنع منهم
إذا بلغ الخوف من الناس أشدّ مبلغ ، حتى يفرّ الرجل ، ويترك زوجته لا يدافع عنها.
والحليل الزوج
الصفحه ١١٧ : (٤) في اللفظ مجرى الاسم الذي ليس بمضاف ، وتغيّر عن اللفظ
الذي كان عليه في حال (٥) الإضافة.
وقوله (أو
الصفحه ١٣٣ : ، وللمخاطب ، ومسبوقا باستفهام ، وغير مفصول عن الاستفهام بغير ظرف
أو مجرور أو بمعمول الفعل. فإن فصل بأحدها لم