الصفحه ٤٥٠ : عندهم
بمنزلة حرف واحد ، فمن ثم قبح ، ولكنهم قد يضمرونه ويحذفونه فيما كثر من كلامهم ،
لأنهم إلى تخفيف ما
الصفحه ٥٢ : ءت حاجتك : (ما) مبتدأ وفي (جاءت) ضمير يعود إلى (ما) و (حاجتك) خبر (جاءت) ، و
(جاءت) في الكلام بمنزلة صارت
الصفحه ٥٨ : النساء
يتثنيّن ويملن من جانب إلى جانب كما تميل الرماح إذا أصابتها ريح ليّنة. وقوله :
تسفهت أعاليها : أي
الصفحه ١٢٢ : أنت؟ فقال : أنا بجير بن زهير ،
فحمله على ناقة (٢) ثم أرسل به إلى أبيه ، فلما أتى الغلام أباه ، أخبره
الصفحه ١٤١ : على اللفظ ،
ومعنى الإخبار هو عن أهل اليمامة.
وقال بعضهم ـ بعد
استمرار لفظهم على تأنيث الفعل في
الصفحه ٣٢٤ :
فإن قال لنا
قائل : إنما احتجتم إلى إضمار فعل في المصدر المخالف لما قبله ، لأنه ليس من لفظ
الفعل
الصفحه ٣٣١ :
يعني بفتى مغشم ، يغشم الناس : يظلمهم لجرأته وشجاعته ، وقيل هو الذي لا يتحرج
عن شيء عمله ، والمثقّل
الصفحه ٣٤٧ : / ب.
(٤) العلقة أو الشوذر
: ثوب إلى الفخذين بلا كمين تلبسه الجارية. يكنّي بذلك عن صغر سنها. انظر المخصص ٤
/ ٣٥
الصفحه ٣٤٩ : خثعم) لأن أسماء [الزمان](١) والمكان المشتقة من الفعل ؛ لا تتعدى إلى المفعول
المنصوب ، وإلى المفعول الذي
الصفحه ٤١٨ : يكون سواد اللثات
حالكا ، إنما يريدون أن يضرب إلى السواد.
وهذا البيت
منسوب إلى خفاف بن ندبة في الكتاب
الصفحه ٤٧٤ : القروص فحزر» (٢).
يقول : لا
منتظر بعد ما جرى من الخوارج ، يريد : لا تتوقف عن محاربتهم فقد جاوزوا إلى
الصفحه ٥٢٥ : .
(فيوما توافينا بوجه مقسّم
كأن ظبية
تعطو إلى وارق السّلم)
ويوما تريد
ما لنا مع
الصفحه ٥٩ : إذا أخبروا عنه غيره : متى شئت أن يفعل فلان قبيحا
فعل ، وهو لا يشاء أن يفعل هذا الإنسان قبيحا ، ولكن قد
الصفحه ٩٠ :
أغنى عن حجر هذا الملك. ولا دفع عنه الموت ما ملك وجمع. فإذا كان الغنى / لا يدفع
الموت فما وجه إمساكه
الصفحه ١٧٦ :
وقوله : وليس كل النوى يلقي المساكين ، يريد أنّ من كان شديد الجوع محتاجا
إلى الطعام وليس معه ما