الصفحه ١١ : الرادّ أن الضمير الذي أضيف المصطلى إليه ليس بعائد
إلى الموصوف ، بل هو عائد إلى غيره ، ومثلوا ذلك بجاءتني
الصفحه ٤٨ :
في (أمسى) ضمير
يعود إلى ثور وحش ذكره ، والحاذ : ضرب من النبت ، والجدر (١) : ضرب منه أيضا وجمعه
الصفحه ٣١٧ : بني أبي ربيعة بن ذهل بن شيبان :
يشكو إليّ
جملي طول السّرى
(صبر جميل فكلانا
الصفحه ١٢ : الفاعل الذي يتعداه فعله إلى مفعولين ، في اللفظ لا
في المعنى. وذلك قولك :
يا سارق الليلة
أهل الدار
الصفحه ٢١ : : أن ينظر الذي أورد الإبل
الماء (٣) إلى الإبل التي وردت أول شيء (٤) ، فإن كان فيها بعير ضعيف أو عليل أو
الصفحه ١٢٤ : مهددا فخاف وأسلم العديل إلى الحجاج ، فمدحه فعفا عنه (ت نحو ١٠٠ ه)
ترجمته في : الشعر والشعراء ١ / ٤١٣
الصفحه ١٩٣ : كما قال النحاس ٤٩ / ب : هنأه الله هنيئا ، فهو أوفى تعبيرا عن خواطر
التلهف لدى الشاعر ، وأقل حاجة إلى
الصفحه ٢٣٤ : ، و (ذاك) اسم كان ، و (كان) هنا تامة و (ذاك) إشارة إلى
الفعل الذي جرت عادتهم أن يفعلوه
الصفحه ٣١٤ : يعود إلى الجمع ، والمشرفي : يريد جماعة السيوف
__________________
زيد مناة. فقبض النبي
صلى الله عليه
الصفحه ٤١١ : مروان النحوي قاله في قصة
المتلمس ، مؤكدين هذا بالقول : حكى ذلك الأخفش عن عيسى بن عمر فيما ذكره أبو علي
الصفحه ٥٥٢ : إلى أن قال : «فأما القلب فباطل». يريد اعتبارهم
__________________
(١) في المطبوع :
لصقر. فغفل عن
الصفحه ٥٦٩ : نسبت إلى ابنه عبد
الله في مجمع الأمثال ١ / ١١٣ فإذا صح ما ذكره البغدادي (٢ / ١٠٢) عن ابن حبيب أنه
لما
الصفحه ٥٧٧ : الإسلام ، وكان ابتاع ثور رميلة في
الجاهلية. وكانوا إذا بدا الناس عن مياههم ، عمد رباب إلى قطيفة له حمرا
الصفحه ٦٠ :
(لقد علمت أولى المغيرة أنني
لحقت فلم
أنكل عن الضّرب مسمعا
الصفحه ٨٢ :
يعود إلى (النوائب) المذكورة في البيت الأول. والضياع : هو أن يترك الإنسان
لا يلتفت إليه لفقره