الصفحه ٢٧١ :
١٣) ألا ليت شعري هل إلى أم جحدر
سبيل؟ فأما الصبر عنها فلا صبرا ..
١٤) ولو
الصفحه ٣٦٥ : يرجع
إليّ لهم جواب
(فما أدري أغيّرهم تناء
وطول العهد
أم مال أصابوا
الصفحه ٣٧١ : أبطأت عنه وانتظرها فقد راثت. والأول محمود والثاني مذموم.
يقول : النّجح
ليس بأن تعجل الطير للطيران كما
الصفحه ٣٨٨ : ١ / ٤٧٦ وقد ذكر البغدادي
أخذه ذلك عن أبي محمد الأعرابي في فرحة الأديب مشيرا إلى أن ابن خلف صحفه إلى أوس
بن
الصفحه ٤٥٤ : منسوبا إلى عمرو بن شأس ولم أجده في شعره ، ولعمرو بن شأس فيها :
أرادت عرارا
بالهوان ومن يرد
الصفحه ٤٧٠ : ، والمشدن التي قد شدن ولدها أي قوي ومشى
معها.
وعندي أنه عنى
بالبخدن عفراء ، أضاف الدار إلى اسمها تارة
الصفحه ٥٧٨ :
، فلطم رباب بعيره. فانطلق مغضبا إلى من كان هناك من بني قطن وهم بنو أربد بن ضمرة
بن جابر بن قطن ابن نهشل
الصفحه ٥٨٦ :
واضطر إلى حذف
الياء من (الوادي). كما قال الآخر (١) :
...
دوامي الأيد
الصفحه ٥٩٩ : هذا الشعر إلى الأخضر بن
هبيرة ، وليس هوله. ثم إنه أتى ببيتين محرفين عن جهة الصواب ، ومثل هذا من الشعر
الصفحه ٤١٩ :
فأما نسبته إلى
خفاف فليس من عمل سيبويه ؛ وقد ذكرنا ذلك ، ولا يمتنع أن يكون لخفاف كما ذكر من
نسبه
الصفحه ٨ :
وجونتا صفة ل (١) (جارتا صفا) و (المصطلى) مضاف إلى (الجارتين) والإضافة لا تقع في باب حسن
الوجه إلا
الصفحه ٢٠ : وحش
تعدو إلى الماء ، فقد أثارت غبارا كأنه سرادق ، ويصفّق : يردّد ، كأن الغبار يرتفع
مرة في الهوا
الصفحه ٥٤ : هجائي بشيء. ولا يمكنك دفعه ، وإن جعلت في قرار الأرض ، وأصعد بك إلى
السماء ليلحقنّك (٣) من هجائي ما لا
الصفحه ٣٦٦ :
[تأنيث الفعل لإضافته إلى مؤنث]
١٨٠
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٦) قال الأغلب (١) العجلي :
(طول
الصفحه ٥٩٤ : .
ويدفع الأعلم عن سيبويه إذ يشير إلى أن عمارة بن عقيل بن بلال بن جرير أنشده هكذا
، وأن سيبويه أوثق من أن