الصفحه ٢٤٨ : (١) فيه أنه جعل (بريئا) الخبر عن أحدهما ، واكتفى به عن
خبر الآخر ، ولم يقل بريئين.
ووجدت الشعر في
الكتاب
الصفحه ١٤٧ : كان فيه.
وابن الدّجى :
الصائد الذي يصيد الوحش ، وفي (أوردها) ضمير فاعل يعود إلى العير الوحشي
الصفحه ٢٣٩ : خبر ، و (أبوها) رفع بقائم. وإلى هذا
الوجه ذهب سيبويه.
فقيل : لم أجاز
هذا الوجه مع أن اسم ليس في هذا
الصفحه ٢٥١ :
الشاهد (١) فيه على حذف حرف الجر ، وتعدية الفعل إلى (الخير) بنفسه
، وأصله أمرتك بالخير
الصفحه ٢٨٢ :
فإنما هي
إقبال وإدبار) (١)
الشاهد (٢) في رفع (إقبال وإدبار) وهما مصدران قد أخبر بهما عن
الوالهة
الصفحه ٢٨٤ :
ضلّت أليفتها : أي ضلّت فلم تهتد إلى الموضع الذي فيه أليفتها.
ويجوز في (أليفتها)
الرفع والنصب
الصفحه ٤٣٨ : إلى الأتن ، والكير : الزقّ ، زقّ الحداد ، شبّه صوت
تنفسه إذا تنفس بصوت زق الحداد إذا خرج منه الريح
الصفحه ٤٤٢ :
ويروى : أقصر.
يخاطب امرأة ، يقول : أمّلت أن أصل إلى ما كنت تعدينني به ، فلما كثر إخلافك لي
أقصر
الصفحه ٥١٨ : الأرض الواسع ، تكلمي : أخبري عن أهلك والذين
كانوا قاطنين بك ، ما فعلوا .. وعمي صباحا : انعمي واسلمي من
الصفحه ١٢٣ : : رأيتك زيدا
ورأيتني عمرا. فهذا لا يجوز لأنه ليس يقع إشكال في المتكلم والمخاطب فيحتاج إلى
بدل يوضحه ، وهذا
الصفحه ١٧٢ : الوقت الذي لا يقاتل
الرجل عن امرأته ويفر عنها ، وذلك إذا عظم واشتد.
[المصدر النائب عن فعله ـ في الدعا
الصفحه ٥٣٢ : للمظلوم ، فهو على منهاجه. أما المدعو فهو في
دخول اللام عليه خارج عن القياس ، لأن المنادى لا يحتاج إلى لام
الصفحه ٥٦٣ : حجة في كلامه نقل
عنه ، وإن لم يره أهلا لذلك تركه ، وقد أنكر بعض النحويين إنشاد سيبويه هذا البيت
وقال
الصفحه ٥٧ : أنه أنّث (تواضعت) والسور ذكر وهو الفاعل لأنه مضاف
إلى المدينة وهو بعضها.
وجرير يذكر قتل
الزبير
الصفحه ١٩٧ :
سعد ورائي
وذادوا
بالقنا عني ذيادا (١)
الشاهد أنه نصب
(الجياد) لأنه مفعول معه