الصفحه ٤٦٣ : غزو غطفان ،
فذكّرهم ما بين غطفان وبينهم من الرحم ، وأنهم يجتمعون في النسب إلى قيس ، يقول :
خذوا حظكم
الصفحه ٣٣٤ : هموم نفس هذا الرجل شتى
متفرقة ، يذهب عنه منها شيء ، ويجيئه شيء.
ويعدنه :
يأتينه كما تأتي العوائد إلى
الصفحه ٣٦٨ : عن المكان الذي صارت فيه وهي لا تعرفه لمّا
أنكرته ، واستخبرته عن اسمه. وساتيدما (٢) جبل ، استعبرت
الصفحه ١٥٥ : ؛ وإذا حجز الآل بينه وبينها استترت عنه (٢). وقوله (وأخرى) : في موضع نصب على الظرف وهو ظرف من
الزمان
الصفحه ١٨ : المعاني إنما يكون بعد تمام الكلام. وردّ الأعلم عن سيبويه ، بأن الشعر
موضع ضرورة ، ويحتمل فيه ما لا يحتمل
الصفحه ٥٣٨ : مع الصداع ، ويعبّر عن
الحمّى الحارة بصالب. يقال : صلبت عليه الحمى تصلب عليه /.
(فيأخذني)
منصوب
الصفحه ٥٧٩ : عني ببني جرول جمعا ، فإن لم يطيعوك انصرفت عني ببني أشيم ، فإن لم
يطيعوك أتيتنا. قال : نعم. فخلّى سبيله
الصفحه ٤ :
هجرتها ورحيق
(٣) الكأس أحقابا
يريد أنه هجرها
وهجر شرب (٤) الخمر. ثم مضى في ذكرها حتى انتهى إلى
الصفحه ٢٤٢ :
وجهين : أحدهما العطف على عاملين ، والوجه الآخر : أن الضمير المنصوب ب (نردّ)
يعود إلى الخيل وليس يعود إلى
الصفحه ٥٣٥ : .
و (بنا) في موضع المفعول ، و (حبّ النبي) فاعل (كفى).
[العدول بالاسم عن البدل مما قبله إلى الرفع بتقدير
الصفحه ٦١ : ) إلى (مسمع) فنصب .. ثم تحفّظ فقال : فإن
ذلك لا يحمل عليه ما وجد مندوحة عنه.
أما الأعلم فالناصب عنده
الصفحه ٢٤١ : (المأمور) مضافا إلى ضمير الأمور.
وعند سيبويه
وغيره أن المضاف إلى الشيء ؛ إذا كان بعضا له جاز أن يجعل
الصفحه ٢٣ :
يريد أنك إن كنت لست على يقين من الموت (١) والفناء ، فانظر إلى من تقدم من آبائك ، أبقي منهم أحد
الصفحه ١٢٥ : كقولك : ما زيد منطلقا هو ، لأنك قد استغنيت عن إظهاره» (١).
قال : «وقد
يجوز النصب» (٢). يريد أنه قد
الصفحه ٥٣٦ : ، والآخر معزول عن
البيت جانب. وهذه الجملة في موضع المفعول الثاني ل (تجعلي) وتجعلي يتعدى إلى
مفعولين