الصفحه ٥٠٦ :
خشي أن يكون فيها ما يكره ، فلم يمض إلى الذي كتب له إليه ، وقال مروان
للفرزدق :
قل للفرزدق
الصفحه ٥٢٢ :
الإنشاد ، والبيت في الكتاب منسوب إلى رجل من بني سلول. والذي فيه عندي قد
أثبتّه.
[تأنيث فاعل
الصفحه ٥٢٤ : فأقام في الدار ، ولم تحمله الريح إلى موضع آخر.
والمسيّر :
الذي حملته الريح من موضع إلى آخر. أراد أن
الصفحه ٥٥٩ : نسب ١ ابن السيرافي هذا الشعر إلى
الخنساء ، لأنه اغتر بكلمتها التي أولها :
ألا ما لعينيك أم
الصفحه ٥٦١ :
شبه راحلته في
سرعتها بعقاب ، والشغواء : العقاب ، وظمياء : يجوز أن يريد أنها تضرب إلى السواد
الصفحه ٥٨٠ : ،
فصلى ركعتين خفيفتين جدا فقال : والله إني كنت إلى ربي ذا حاجة ، ولكن ما منعني من
الصلاة أكثر ما صليت إلا
الصفحه ٢٦ :
عضادة سمحج) ، والسنق : الشبعان. وعلى هذه الرواية (عضادة) تجعل ظرفا (٢).
[إعمال المصدر المضاف إلى فاعله
الصفحه ٢٧ :
خلا ممن كان ينزله. ومعنى قوله : «ومما جاء لا ينون» يريد أن (عهدي) مصدر
مضاف إلى ضمير المتكلم ، ولا
الصفحه ٢٩ : (٢).
ويجوز أن ينشد
: أجبّ الظهر بإضافة أجبّ إلى الظهر ، ويجوز أن ينشد بنصب الظهر ويكون التنوين سقط
من أجبّ
الصفحه ٥٥ : يتجاوز الصدر إلى غيره لأنه يجمد عليه. فأراد أنّ كلامه يقف في
حلقه كما يقف الدم على صدر القناة فلا يذهب
الصفحه ٧٣ : إلى صرمة الأنصاري ، وهو ينسب إلى زهير بن أبي سلمى. ومعنى بدالي :
ظهر لي أني لست مدرك ما فاتني. و (أني
الصفحه ٧٩ : مطرّد. فمن ذلك : حديث عهد بالوجع» (٣).
قال عمرو بن
شأس :
ألكني إلى
قومي السلام رسالة
الصفحه ٩١ : أصبت مستقة (٢) أصبهانية : وهي جبّة فراء طويلة الكمّين ، فقال له (٣) أبو الأسود : أرسل بها إليّ حتى أنظر
الصفحه ٩٣ : / ب والخزانة ٢ / ١١٩ و ٢٥٠
وقد أشار سيبويه ١ / ٩٢ إلى قبح الفصل
بين المتضايفين بما يتم به الكلام ، ويجوز في
الصفحه ٩٤ : .
فأراد هبت
الريح جنوبا. و (جنوبا) منصوب على الحال. ويجوز أن يكون الضمير في (هبت) يعود إلى
اليمانية. كأنه