الصفحه ٣١٦ : (٢) والنحض : اللحم ، يريد أنه يجاوز اللحم إلى العروق
المستبطنة حتى يفتحها ويقطعها. وتشظّوا : تفرقوا ، و (خرزا
الصفحه ٣٢٧ : للأمويين ، ثم انقطع إلى مدح مصعب بن الزبير (ت نحو ٧٥ ه).
ترجمته في : الأغاني ١٤ / ٢١٧ والخزانة ١ / ٣٤٥
الصفحه ٣٤١ :
الشاهد (١) فيه أنه أثبت الياء في (يأتيك) وهو مجزوم. وكأنه بمنزلة
من اضطر إلى تحريك الياء بالضم في
الصفحه ٣٥٣ :
وسبب هذا الشعر
أن الربيع بن زياد العبسي كان نديم النعمان بن المنذر ، فوفدت بنو عامر إلى
النعمان
الصفحه ٣٧٢ : ء الذي يجعل فيه الإنسان زاده وما
يحتاج إليه ، ويكون مشدودا إلى رحله من مؤخره.
وقوله : على
حين ألهى
الصفحه ٣٨٤ : .
[الرفع بإضمار فعل دون الإتباع]
١٩١
ـ قال سيبويه (١
/ ١٤٦) في المنصوبات :
أسقى الإله
عدوات
الصفحه ٣٨٦ : الموت الموت على الفراش ، يقصد إلى أن الشجعان وأصحاب النجدة والبأس كانوا يقتلون
ولا يموتون على فرشهم
الصفحه ٣٨٩ :
يريد : عزمت
على الإقامة إلى وقت الصباح لأني وجدت الرأي والحزم يوجبان ذلك (١) ، ثم قال
الصفحه ٣٩٥ : البيت لجابر بن رألان السنبسي الطائي ونسب إلى تأبط
شرا وإلى جرير (وليس في ديوانه) وقيل هو مصنوع ، والله
الصفحه ٤٠٩ : ) معطوف عليه و (ما) بمعنى
__________________
(١) لم يذكره سيبويه
ونقل الأعلم ١ / ٥٨ نسبة البيت إلى أبي
الصفحه ٤١٥ : حياتك إلى أمد وتنقطع ، فيجوز أن
يكون انقطاع الأمد في وقت البكور أو في وقت الرواح وما بينهما ، فقرب من
الصفحه ٤٥٢ :
وقوله تعشو :
تنظر نظرا ضعيفا ، يريد أنه ينظر إلى ناره من بعد ، والخصر : البرد. يقول : نعم
الفتى هو
الصفحه ٤٦٢ : :
(حذوا حظّكم يا آل عكرم واذكروا
أو اصرنا
والرّحم بالغيب تذكر)
وإنّا
وإيّاكم الى
الصفحه ٤٧٧ : الذي هو فيه ، والخمر أقرب إلى الرائي من القذى ، وهي
فيما بين الرائي وبين القذى.
يريد أنها يرى
ما ورا
الصفحه ٤٩٠ : بالليل ، يعني خيالها ، وحبّ بها :
أصله حبب بها ثم أدغم ، يريد ما أحبّها إليّ ، وقسا (٤) موضع بعينه