الصفحه ١٠ :
الذي نبت فيه الرّخامىّ ، والحقل : القراح (١) ، والتعريج : أن يعطفوا إلى الموضع ويقفوا فيه ، وأنى
الصفحه ١٤ :
المدلّ : القوي
النشيط. وقوله : لا تملك أعضاد الإبل (١) أي لا تقوى على أن تكون معها ، وتسير إلى
الصفحه ٣٣ : المفعول وفي المعنى (١)». قال النابغة :
(واحكم كحكم فتاة الحيّ إذ نظرت
إلى حمام
الصفحه ٦٢ : :
المنجح ، ويقال : عمل نجيح للذي ينجح صاحبه. والضمير الذي في (به) يعود إلى الشيّ.
يقول : كنت
بشيّي
الصفحه ٧٢ : سيبويه في سبعة مواضع سيأتي بيانها ؛ فتارة ينسبه
إلى زهير ، وأخرى إلى صرمة. كما تردد للأصمعي قوله بأن
الصفحه ١٠١ : عما هم عليه من قطيعتهم
لنا ، فبغضهم إيانا لا حقيقة له.
(٢) أشار اللسان إلى
هاتين الروايتين في (مأن
الصفحه ١٠٣ :
في منكب زبن
المطيّ عرندس (١)
الشاهد (٢) في أنه أضاف (معطي) إلى (رأسه) إضافة غير محضة ، وهو
الصفحه ١٣٥ : رجلا
منهم أسيفا كأنما
يضمّ إلى
كشحيه كفّا مخضّبا
(وما له من مجد تليد ولا له
الصفحه ١٣٩ :
حطام : وهو دقّ الشجر ، يريد به ما بقي على الخيام من الشجر الذي قطعوه
وظلّلوا به. و (رماد) مضاف إلى
الصفحه ٢٠٠ : .
__________________
(١) ذكر سيبويه
البيتين الأول والرابع ونسبهما إلى عمر بن أبي ربيعة ، وألحقهما محقق ديوانه
بالشعر المنسوب
الصفحه ٢٠١ :
الأبيات (٦ ، ٧ ، ٨) ونسبها إلى عبد بني عبس.
والأبيات في : مجموع أشعار العرب ق ٥١ /
١٨ ، ١٩ ، ٢٠ ج ٢ / ٨٩
الصفحه ٢٥٢ : (رجل) ٣ / ٣٨١
(٢) عنوانه لديه : «باب
الفعل الذي يتعدى اسم الفاعل إلى اسم المفعول ، واسم الفاعل
الصفحه ٢٥٨ :
يصبو الى اللهو ، ويحب الغزل وملاعبة النساء. ومن كان مثلها من النساء أصبى
الحليم.
والبيت في
الصفحه ٣١٢ : )
ضمير يعود إلى (الشعراء) يقول : إذا رأتني الشعراء سقطت أبصارها ، يعني أنهم يغضون
أبصارهم هيبة له وإجلالا
الصفحه ٣١٣ : ١ / ٥٣٧ والسمط ١ /
٤٣٤
(١) أورد سيبويه
ثانيهما ـ حيث الشاهد ـ ونسبه إلى الزبرقان بن بدر. وجاء في صدر