الصفحه ٢٤٩ : مخضرما ، فابن أحمر توفي سنة ٦٥ ه.
(٢) ديوان ابن أحمر ق
٦٩ / ١ ـ ٢ ص ١٨٧ وجاء فيه تردده في نسبتهما إلى
الصفحه ٢٥٣ :
(كان) (١) في هذا البيت بمعنى حدث ووقع ، وهي تامة لا تحتاج إلى
خبر.
وأراد بقوله :
ذو كواكب ، أي
الصفحه ٢٦٠ : . ودخل إلى قبة خالد بالليل فقتله وهرب.
ولما فعل هذا
أتى غطفان ، فقالت له غطفان : ليس لك نجاة ، جمعت
الصفحه ٣١٨ : ) (٤) /
الشاهد (٥) في إظهار التضعيف في (ضننوا) أراد ضنّوا فاضطر إلى
إظهار التضعيف. و (مهلا) منصوب بإضمار فعل
الصفحه ٣٣٦ :
[إضافة اسم الفاعل إلى معموله]
١٦٢
ـ قال سيبويه (١
/ ٨٤) قال الفرزدق :
(أتاني على القعسا
الصفحه ٣٨٥ : عليه ما قبله ، كأنه لما دعا لهذا الوادي بالسقيا
فقال : (أسقى الإله عدوات الوادي وجوفه كلّ ملثّ) دل
الصفحه ٤٠٠ :
الشاهد (١) فيه على إضافة (الفارجي) إلى (باب الأمير) كما تقول : الضارب
غلام الرجل.
ومعنى الفارجي
الصفحه ٤٣٦ : ذكرته. والذكر : جمع ذكرة.
[المضاف إلى النكرة]
٢٢٤
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٧١) : «هذا كلّ متاع عندك موضوع
الصفحه ٤٥٧ : ) مضاف
إلى (الأوابد) ولم يتعرف بالإضافة لأنه في نية الانفصال.
والوكر : عش
الطائر وموضعه الذي يأوي إليه
الصفحه ٤٧٣ :
بعد الذي عدا
القروص فحزر (٣)
__________________
(١) أوردهما سيبويه
ونسبهما إلى رجل (من بني
الصفحه ٤٧٥ : ، فلما أدخل
(من) على النكرة عطف على النكرة ما هو مضاف إلى ضمير النكرة ، كما فعل في : (ربّ
رجل وأخيه) كأنه
الصفحه ٥٢١ : ، ونسبه إلى رجل من بني سلول ، وروي كذلك في حماسة
البحتري ق ٥٦٣ ص ١١٦ منسوبا إلى أبي زبيد الطائي ، وفي عجزه
الصفحه ٥٦٧ : الشاعر ، فقال : هو جرير.
وسبب هذا الشعر
أن الفرزدق وجريرا تحاكما إلى خليد (٢) عينين ، ويعرف
الصفحه ٥٨٧ :
حتى ترى
الأجدع مذلوليا
يلتمس الفضل
إلى الجادع
كنا نداريها
فقد مزّقت
الصفحه ٩ : للغلامين ، ولا طريق إلى أن تجعل في قائمين ضميرا للمرأتين وهما لم
تفعلا القيام ، ولم تنقل ضميرهما المجرور