الصفحه ١١١ : من الخبط
وهو ضرب الشجر ليسقط ورقها للإبل».
وفي الخزانة ١ / ١٥٠ روي البيتان في
أبيات نسبها إلى نهشل
الصفحه ١٦٨ : ويضربون ضربا وينطلقون انطلاقا ، ولكنه
صار المصدر بدلا من اللفظ بالفعل.
ثم مضى سيبويه
في كلام بعد هذا إلى
الصفحه ٣٠٠ :
وسبب هذا الشعر
أن عبيد الله بن زياد غضب على عبد الله بن همّام ، فهرب منه ومضى إلى يزيد بن
معاوية
الصفحه ٣٦٢ :
سارية الجرهمي : فقال رجل إلى جنبي يسمع ما أقول : يا عبد الله ، من قائل هذه
الأبيات؟ قلت : والذي أحلف به
الصفحه ٣٩٩ : إلى الفتى. أي فعليك ذاك الفتى
فاقصده ، ويجوز أن تكون الإشارة إلى العطاء ، أي فعليك ذاك العطاء فافعله
الصفحه ٤٧٩ : ..) وإحالة إلى الحاشية ، وفيها : (برجال يقومون
ـ صح) وهذا الأخير أخذ به المطبوع وأثبته في النص .. ويبدو أن
الصفحه ٨٠ : الألوك ، وفيه قلب وليس هذا
موضع ذكره. و (رسالة) بدل من (السلام) كأنه قال : ألكني إلى قومي رسالة.
والآية
الصفحه ٢٨٥ : ،
وتعتريهم : تأتيهم ، و (رجالي) مبتدأ و (نصب) خبره ، والضمير في (تعتريهم) يعود
إلى (رجال) وإنما جاز أن يقدّم
الصفحه ٥٥٨ :
الشاهد (١) فيه أنه ذكّر (أبقل) وفيه ضمير يعود إلى (الأرض) والأرض
مؤنثة. أراد : وربّ جارية من بنات
الصفحه ٧ : (١).
[الصفة المشبهة ـ إضافة معمولها إلى ضمير صاحبها]
٢
ـ قال سيبويه (١
/ ١٠٢) : «وقد جاء في الشعر حسنة وجهها
الصفحه ١١٨ : (بداهة)
إلى القارح مع الفصل (بالعلالة) ضرورة.
وسوّغ ذلك أنهما يقتضيان الإضافة إلى
القارح اقتضاء واحدا
الصفحه ١٢٧ :
(أخاك أخاك إنّ من لا أخا له
كساع إلى
الهيجا بغير سلاح) (١)(٢)
كأنه قال :
الزم
الصفحه ١٧٣ : سيرها ، وتحيّن السفر ، يريد :
تحيّن من صاحب حاجة السفر ، أي أنى وقت سفره.
وقوله (إلى
امرىء لا تعرّينا
الصفحه ١٨١ : جواب (متى).
نهضنا : قمنا
إلى فرس أشم كصدر الرمح في ضمره وصلابته ، صعل : يريد صغير الرأس ، والحالبان
الصفحه ٢٣٨ : عليك
فإنّ الأمور
بكفّ الإله
مقاديرها
(فليس بآتيك منهيّها
ولا