الصفحه ٥٠٨ : ٧٠ / ب والأعلم ١ / ٢٩٩ والكوفي ١٩٥ / أ.
(٢) البيتان عند
سيبويه وقد نسبهما إلى ذي الرمة. وهما للأخطل
الصفحه ٥٢٣ : الإخبار عنها فقال : حسّرها البلى.
ومعنى حسّرها :
أزال ما كان فيها من الأطلال ، وسفت الرياح على رسومها
الصفحه ٥٣١ :
يأخذا ما يجب لهما ، ولم يتركاها ترعى ، فإذا طال حبسها ، بذل لهما أصحابها ما
يرضيهما حتى يخلّيا عنها
الصفحه ٥٦٥ : عن نصب قول الصّلتان (١) العبديّ :
(أيا شاعرا لا شاعر ـ اليوم ـ مثله
جرير
الصفحه ٥٧٢ : البغدادي عن أبي عبيدة أنها تنسب للجون المحرزي. وأوردها الجاحظ
منسوبة إلى أحد الأعراب في البيان والتبيين
الصفحه ٥٩٢ : الرجل
وعظم بطنه بالحامل العظيمة البطن. يقول : ليست هيئته بهيئة من يطلب ثأرا ، ولا
يدفع عن نفسه سو
الصفحه ٥٩٨ : إلى الإلغاء والعطف. أي : ولكنك زنجي. وهو أجود للمعنى من النصب ،
ففيه تقريب للمراد يغني عن التأويل
الصفحه ٦٠٥ : (٢) /
الشاهد (٣) فيه أنه نوّن (مطرا) في النداء لما احتاج إلى تنوينه
وترك الضمير فيه
الصفحه ١١٦ : ، وعنده أنّ (علالة) مضاف إلى (القارح) و (بداهة) مضاف إلى
شيء محذوف. كأنه قال : إلا علالة قارح أو بداهته
الصفحه ٣٤ :
واسم المدينة حجر (١) ، وسميت المدينة اليمامة باسم الزرقاء (٢). والثّمد : الماء القليل. وقوله : إلى
الصفحه ٢٠٤ :
خالط من سلمى خياشيم وفا (١)
ويجوز أن يكون
الخبر محذوفا ، ويكون (فا) مضافا إلى ضمير الداهية
الصفحه ٣٠٦ : وتشاتما ؛ عمد
مروان إلى عبد الرحمن بن حسان فجلده ثمانين جلدة لأجل قذفه لعبد الرحمن بن الحكم ،
فكتب ابن
الصفحه ٦٠٩ :
البيت الرابع ونسبه إلى رؤبة ، والأبيات في : مجموع أشعار العرب ق ٩٠ / ٣٦ ـ ٣٧ ٣٩
ج ٣ / ١٨٥ في القسم
الصفحه ١٣ : الكسل) (١)
الشاهد (٢) على أنه أضاف (طباخ) إلى (ساعات) ونصب (زاد الكسل) مثل
: يا سارق الليلة أهل
الصفحه ١٦ : ، واشتاق إلى الغزل وإلى محادثة النساء واللعب معهن. و (على الشوق)
في صلة هيوج ، وهيوج : تهيّج (٥) الشوق