الصفحه ٣٩١ : يقصد القبلة بعينها ،
ولكنه أراد المسجد واحتاج إلى ذكر القبلة للوزن.
ويجوز أن يكونا
قد أمّا الناس
الصفحه ٣٩٣ : الشاعر (٣) :
(بضرب بالسيوف رؤوس قوم
أزلنا هامهنّ
عن المقيل) (٤)
الشاهد
الصفحه ٤١٢ :
وما معه من المتاع وغيره حتى انتهى الإلقاء إلى نعله. ويكون قوله (ألقاها)
تكريرا للفعل على طريق
الصفحه ٤٢٤ : )
__________________
(١) روي البيت للمرار
العجلي في : سيبويه ١ / ١٣ أما في ١ / ٢٠٣ فقد نسبه إلى رجل من الأنصار. وهو
للمرار في
الصفحه ٤٣٧ : قصيدة قالها يعتذر إلى النعمان بن المنذر.
وروي البيت للنابغة في : اللسان (بقي) ١٨ / ٨٧ وفيه : استبقيت
الصفحه ٤٣٩ : أمسك فلانا عن فل) (١)
الشاهد (٢) في البيت الأخير أنه جعل (فلا) في موضع فلان في غير
النداء ، حذف
الصفحه ٤٤٩ :
النكرة ، وأنشد بيت امرىء القيس ، وذكر (شفاء) فيه غير مضاف إلى المتكلم وهو نكرة
، وأخبر عنه بنكرة (٢) وهو
الصفحه ٤٦٥ :
يستعيره ، يريد عند الدهر ، والضمير يعود إلى الدهر ، والرداء فيما أرى :
يعني به نفسه كما كنّي عن
الصفحه ٤٦٨ : الدور بغير عينها نصب ونوّن ، وإن قصد إلى دار بعينها ضمها ضمة بناء
، وإذا صارت معرفة بالقصد اليها دون
الصفحه ٤٦٩ : . وشاهد سيبويه فيه.
__________________
(١) فلم يجعل ما بعدها
صفة لها ، بل التفت ليخبر عنها. وقد ورد
الصفحه ٤٧٨ : نزل من الرأس إلى ما بين الكتفين. وقوله : إما تري يريد إن تري. ومعنى بدلت :
ذهب بعضها بالصلع ، وشاب
الصفحه ٤٨٠ : ، الضمير عندي يرجع إلى ميّ ، وترك لفظ الخطاب وأخبر عنها باللفظ الذي يكون
للغائب ، أراد. والذي عهدت ، فلم
الصفحه ٤٨١ : إلى
عرفانها بعد نبوة
فما زلت حتى
ظنّني القوم باكيا
(هي الدار إذ ميّ لأهلك
الصفحه ٥٠١ : مستويا معتدلا لا يخرج بعضه عن بعض. يريد أن
بطنها ضامر فهو بمنزلة القناة وليست بضخمة والنصف الأسفل بمنزلة
الصفحه ٥٠٧ :
كان رجل من بني
مازن يسمى ديسمأ ، نهى عن سقي إبل الفرزدق ، أولى : وعيد وتهدد ، ذا الفم : أراد
يا ذا