الصفحه ١٧٤ : سمين) (١)
الشاهد (٢) فيه أنه قال (لاحق بطن) فجعل البطن نكرة بعد نقل الضمير
عنه ، ولم يدخل عليه
الصفحه ١٧٧ : من قبل الحجاج ، فقراه وأكرمه ، فلما أتى بالطعام أقبل أعرابي فسلّم
وجلس ، وجعل يسأل عن الحجاج وحاله
الصفحه ١٨٦ : المعنى]
٨٧
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٤٠) قال طفيل الغنويّ :
أم ما تسائل
عن شمّاء ما فعلت
الصفحه ١٨٨ : الفقرات (١٧ و ٨٥).
(١) أورد سيبويه
البيت الثاني فقط ونسبه إلى عمر بن أبي ربيعة ، والصواب أنهما لطفيل
الصفحه ١٨٩ : بعدها)
أقول : إن رواية الغندجاني هذه ينقصها
البيت الذي جره إلى كل هذا ، وقد توهم أنه هو البيت الذي ورد
الصفحه ٢٠٧ : .
البيت الثاني لعمرو بن امرىء القيس في
كلمة له ينهى مالك بن العجلان عن الحرب. والبيت الأول من قصيدة أخرى
الصفحه ٢٣٧ :
أبلغ بني ثعل
عني مغلغلة
فقد أنى لك
من نيء وإنضاج
حتى متى أنا
الصفحه ٢٥٦ :
__________________
فيه حذاق العلماء
والنسابين ؛ لم يجعل نفسه غرضا لكل رام. وروي عن أبي عثمان
الصفحه ٢٦٣ : تفسير
فاهالفيك : إنه لمّا غشيه ضربه ضربة واحدة فعضّ بالتراب فقال له : فاهالفيك ، يعني
الأرض ، وعنى بفيها
الصفحه ٣٢٥ : هو تأبط شرا (٢) ، وصفه بالتفاف الجسم والضّمر ، لاشتغاله (٣) عن الأكل بالغزو والأسفار.
يقول : إذا
الصفحه ٣٣٨ : ، فتحول عنه. وهي :
١)
أأظعان هند تلكم المتحمّله
لتحزنني أم خلّتي متدلّله
الصفحه ٣٤٣ :
شر سماعه .. فخلّى عنها. وأخذ إبل الربيع فحملها إلى مكة وباعها ، واشترى
من عبد الله بن جدعان بها
الصفحه ٣٤٨ : أبيه ، وصار رأسا في الخوارج. فلما قضى حاجته رجع إلى قومه فنزل فيهم ،
ثم وضع السيف في النجدية
الصفحه ٣٥٥ :
أعنّي بخوّار
العنان تخاله
إذا راح يردي
بالمدجّج أحردا
الصفحه ٣٥٩ : ) (١)
الشاهد (٢) فيه أنه نصب (كاهلا) على الحال.
جنت تلاعه :
علا نبتها وطال ، وأبرز عن نور : يعني ظهر نوره