الصفحه ٤٢٢ : باهلة :
(أو معبر الظهر ينبي عن وليّته
ما حجّ ربّه
في الدنيا ولا اعتمرا
الصفحه ٤٨٥ :
المغارات والرّبل) (٢)
(بلادا) منصوب بشيء متقدم قبل هذا
البيت بأبيات.
يريد أنه قطع
إلى هذا
الصفحه ٥٣٩ : الريح) ب (صائم) و (مستقبل
الريح) مضاف إلى معرفة لم يتعرف بها فهو في حكم نكرة غير مضافة ، ولذلك نعت
الصفحه ٥ : ) في هذا الموضع هي كان التامة ، وفيها
ضمير فاعل يعود إلى المبتدأ المحذوف. ومثله : شربك السّويق
الصفحه ٣٠ :
تزلّ الوعول
العصم عن قذفاته
وتضحي ذراه
في السّماء كوافرا
الصفحه ٤٠ : السابق ،
ووجدي بها وجد ثكلى»
وساق الكلام
إلى أن ذكر بيت مزاحم (٥) العقيلي. قال مزاحم
الصفحه ٥٠ : ) وهو معرفة خبر يكون. وقد حكي
عن أبي عثمان أنه كان ينشد :
__________________
(١) ديوانه
الصفحه ٧٥ :
الأخوص :
١) ليس بيربوع إلى العقل فاقة
ولا دنس
تسودّ منه ثيابها
٢) فكيف
الصفحه ٩٢ :
فيقول : ذكّرته ما بيننا من المودة فألفيته ، أي وجدته غير مستعتب أي غير
راجع بالعتاب عن قبح ما يفعل
الصفحه ١٠٦ :
له عن تقاضي دينهنّ هموم
ولكنّما يستنجز الوعد تابع
مناهنّ ، حلّاف لهنّ
الصفحه ١٠٩ : الخيل ، فإذا مرّ به رجل أمرهم
بقتله ، حتى جعل بعض القوم يوعده فيزجر عنه خالد ، ثم إن رجلا همّ أن يوجه
الصفحه ١٢٨ : مضى في كلامه حتى انتهى إلى قوله : «كأنه قال : كيف تكون أنت وقصعة من
ثريد ، وما كنت أنت وزيدا». يعني
الصفحه ١٤٠ : أنها كما نصبت وتركت القدر ؛ لم يتغير منها شيء ، ولم تنحّ اثفية منها عن
موضعها ، هي (٢) في الموضع الذي
الصفحه ١٤٢ : / ١٢
(٣) ذكر البغدادي ١ /
٣٦٠ أنه أضاف تيما إلى عديّ ، احترز به عن تيم مرّة وتيم غالب في قريش ، وتيم
الصفحه ١٦٩ : . وقوله : فيه تحديد ، أي في نظره تحديد إلى ما
ينظر إليه.
[جواز حذف عامل الحال]
٧٦
ـ قال سيبويه