الصفحه ١٤٦ : .
ـ ولا يجوز أن
يكون الحديث الذي أخبرت به عنه حصل قبل الإتيان ، ولا في الحال التي حصل فيها
الإتيان
الصفحه ١٩٠ : (منسىء) ولم يعطفه على الخبر المتقدم ، ولو
عطفه لصار المعطوف على الخبر الأول خبرا عن (معن) الأول ، وكان
الصفحه ١٩٨ : السيرافي : «قال س هذا موضع المثل :
كرّي إلى أهلك يا عجوز
إنّ بياع الليل لا يجوز
الصفحه ١٩٩ : والتّلادا
٩) ونصرك نازح عني بطيء
كأنّ بكم إلى جدلي جوادا
فأجابه شقيق بن
الصفحه ٢٢٨ : إلى أنه نقلها عن مختار أشعار
القبائل لأبي تمام.
(١) ورد الشاهد في :
شرح الكتاب للسيرافي (خ) ١ / ٣٧٩
الصفحه ٢٢٩ : الناس ، فصاروا لا يرجع كل قوم منهم إلى نجارهم (١) وأصلهم وما كان عليه أوائلهم ، واكتسبوا أخلاق اللئام
الصفحه ٢٥٤ :
وقوله : أشاصت
بنا كلب ، أي رفعت أمرنا إلى السلطان. وقوله : وواجهت على رافدينا ، الرافدون
الصفحه ٢٩٤ :
فكأنه قال :
أول الحرب فتيّة ، وأول الحرب هو من الحرب ، فأخبر عن (أول) بمثل ما يخبر به عن (الحرب
الصفحه ٢٩٧ :
وقوله : وصرح
شحم قلبك عن سواد ، يريد أنه زال قلبك عن موضعه وبدت كبدك.
وأنشد سيبويه (١
/ ١٣٩) بعد
الصفحه ٣٥٦ : حلق من
نسج داود مؤبدا
والخوار العنان
: الفرس اللين العنان ، الذي لا يتعب يد راكبه ولا يؤذيه
الصفحه ٣٥٨ : القيام عليها وخدمتها ، ولا يترك فحل ينزو عليها
فتلد مهارا ، لأنه محتاج إلى ركوبها إذا غزي قومه أو غزا
الصفحه ٣٧٤ : إلى أن تسألوا الناس أن
يطعموكم شيئا ، وإن قدّرتم لأنفسكم جزءا من الطعام ولم تكثروا من الأكل ، عففتم عن
الصفحه ٣٨٠ : بمعونته ، ولم يتثبّط عنه. وقوله فلبّى : أي لبّاني لمّا دعوته. وقوله
: فلبّي يدي مسور : أي / فلبي مسور متى
الصفحه ٣٩٠ : الفرزدق أهل الحجاز
فلم يحظ فيهم ولم يحمد
وفيها بيت يشير إلى نفي الفرزدق عن
المسجد
الصفحه ٣٩٤ :
(رؤوس قوم) وقوله : أزلنا هامهن : أي أزلنا هام الرؤوس ، فالضمير المجموع
المؤنث يعود إلى الرؤوس