الصفحه ٣٥١ : ) وعدّاه إلى ضمير المتكلم ، وجعل الجملة التي بعده في موضع
المفعول الثاني ، ويعود إلى المفعول الأول وهو ضمير
الصفحه ٣٩٢ : إلى الطلل ذكّره ما كان في قلبه منها.
والطلل : ما
شخص من آثار الدار ، والربع : الموضع الذي نزلوا فيه
الصفحه ٤٢٦ : حتى حفيت خيله إلى أن أتى نجران فسبى وغنم. والنزائع :
الخيل الكرام ، قيل : التي انتزعت من أيدي الأعدا
الصفحه ٤٤٥ :
وقد اضطر في
البيت إلى جعل النكرة اسم كان ، والمعرفة خبرها (١).
ـ وقال سيبويه (١
/ ٣١٥) قال
الصفحه ٤٥١ : .
وإنما وصف
الصبيّ بأنه مغيل لأنه هو فيما زعم قد أتى أمه ، والمعنى أنه يصف نفسه ، بأنه محبب
إلى النسا
الصفحه ٤٧١ : ،
وعنى بالحية الرجل الشجاع.
[(ابن) تصف ما قبلها وتتبعه في حركته]
٢٤٧
ـ قال سيبويه (١
/ ٣١٣) في باب ما
الصفحه ٤٨٣ :
وما أشبههما ، إذا أضفت إلى واحد منهما (ابنا) فهو معرفة ، لأنه لا ينصرف.
وقال سيبويه : «وهذا خطأ
الصفحه ٤٨٤ : يعود الى (الجنوب) ، يريد أن الجنوب أنزلت بالحمير
يوما شديدا.
وقيل : أنزلت
بها : أي أحلت بها ؛ في معنى
الصفحه ٤٩٧ : المدافعة عن بني أسد والذب عنهم ، وحجر هو أبو
امرىء القيس.
__________________
(١) سورة الحج ٢٢ /
٤٨
الصفحه ٥٢٩ : أقسم عليه.
والذي عندي أنه
عنى بقوله : (إن لم تفارقي) راحلته ، أراد أنه يفارق أصحابه. ويجوز أن يريد
الصفحه ٥٤٢ :
ورجل رمى
فيها الزمان فشلّت) (٢)
يقول : ليت
قلوصي التي رحلت عليها إلى عزة ـ لما نزلت عندها
الصفحه ٥٤٣ : (٢) المورّم ، وسافر النّيّ ، قد سفر عنه النّي ، ذهب شحمه
، يصف ظبيا.
وقد وقع في
الإنشاد اضطراب. وفي شعره
الصفحه ٤٥ : فعل ، ومنعه كرمه أن يعود إلى مثله. وأعرض عن شتم اللئيم : لا أكافئه
على ما صنع لأنه ليس بكفء لي فأقتله
الصفحه ١٣٢ : عن ابن المستوفي الرواية
الثانية (أنواما) وقد عزاها إلى ما رآه في الديوان. والمشهور عند أصحاب الشواهد
الصفحه ١٣٤ : ، فأما عظامها
فبيض ، وأما
جلدها فصليب) (١)
في (تتبّع)
ضمير يعود إلى ناقته ، وقد