الصفحه ٤٩٠ : بعدما
مضى الليل
إلا خطّ أبلق جاشر
(سرت تخبط الظّلماء من جانبي قسا
الصفحه ٤٤٦ : (١
/ ٢٥٢) في باب ما جرى من الشتم مجرى التعظيم : «أتاني زيد العاشق الخبيث». ثم مضى
في كلامه : وقال النابغة
الصفحه ٢٧٨ : والكوفي ٣٤ / أ.
(٤) هذا من حيث
القاعدة ، غير أنه لم يحقق للمعنى هنا ما فيه من الإثارة والتشوف إلا هذا
الصفحه ٣٠٨ :
وسبب هذا الشعر
، أن قوما من أهل الشام من جرم لقوا زيادا الأعجم وهم لا يعرفونه ، فاقتحمته
أعينهم
الصفحه ٣٠٧ :
ومعنى تعلّت :
ارتفعت ، ومناط (١) الثريا : الموضع الذي فيه الثريا من الفلك ، ويقال :
نطت الشيء إذا
الصفحه ١٨٨ : واحد منهما يفعل بفاعله مثل الذي يفعل به ، وما كان نحو ذلك».
وقد تقدم الحديث في نظائر من هذا الباب
في
الصفحه ٨٣ : قال : أجزت زيدا مررت به؟
والجدّ : الحظ
، والحسب : الكرم وشرف الإنسان في نفسه وأخلاقه. يقول : ما ذكرت
الصفحه ١٦٨ : ويضربون ضربا وينطلقون انطلاقا ، ولكنه
صار المصدر بدلا من اللفظ بالفعل.
ثم مضى سيبويه
في كلام بعد هذا إلى
الصفحه ٢٤٩ : رماني. ومعناه أنه رماني بأمر عاد عليه قبيحه ،
كما أن الذي يرمي من البئر يعود ما رمى به عليه. والخبر يدل
الصفحه ١٣٣ : رفعهما على الحكاية نحو : أتقول زيد منطلق.
قلت : والملاحظ أن الرفع على الحكاية
يميل بالعبارة إلى التفكك
الصفحه ٣٦٧ : غيرها. وهو كما (٢) تقدم من الأبيات المتقدمة.
وكان الأغلب قد
عمّر ، أراد أن مضيّ الدهر عليه قد ذهب ببعض
الصفحه ٢٦٩ : عليه الألف واللام لم
يمكنه أن ينصبه على الحال لأنه قد صار معرفة ، فرفعوه بالابتداء. ثم مضى في كلامه
إلى
الصفحه ٢٠ : ء مستويا ، ومرة يميل في جانب ، على حسب ما تميله الريح.
فأوردها (٢) : يعني العير أورد الأتن إلى الما
الصفحه ٥٤٩ :
بالمدينة قد
أوجعنني
وقرعن مروتيه
ثم مضى في شعره
إلى أن قال :
كيف الرّقاد
الصفحه ١٢٨ : مضى في كلامه حتى انتهى إلى قوله : «كأنه قال : كيف تكون أنت وقصعة من
ثريد ، وما كنت أنت وزيدا». يعني