الصفحه ٣٦٠ : (١) فيه أنه نصب (أيتما حال) على الظرف و (دهارير) مبتدأ ، و
(أيتما حال) خبره و (يكن) في البيت هي من (كان
الصفحه ٧٢ :
بدا لي أني
لست مدرك ما مضى
ولا سابق
شيئا إذا كان جائيا
الصفحه ٤٣٢ :
لم يكن لهم طريق إلى الفخر بإنسان منهم ، لأنه لم يكن لواحد منهم خصلة من
خصال الكرم التي حويتها
الصفحه ١٤٢ : ء ؛ ففتحت كما كانت الحاء مفتوحة. جعلوها ـ بعد دخول التاء على
الترخيم لكثرة ما يرخّم هذا الاسم ـ كما جعلوا
الصفحه ٦ : استحقاق زيد لهذا
الوصف فيما مضى من الزمان ، ولهذا كان الخبر يجوز أن يكون معرفة ونكرة. ومع هذا
إنّا لم نعلق
الصفحه ٤٩٢ : على دابة ، وأمر له بألف درهم ، فقال له عمرو بن عفرا الضبّي
: ما يصنع الفرزدق بهذا الذي أعطيته .. إنما
الصفحه ٣٠٠ :
وسبب هذا الشعر
أن عبيد الله بن زياد غضب على عبد الله بن همّام ، فهرب منه ومضى إلى يزيد بن
معاوية
الصفحه ٤٤٧ : مضى له من وقت فراقها ست سنين ، والعام الذي هو فيه
سابع.
والشاهد (٢) أنه جعل (ذا) مبتدأ و (العام) وصف
الصفحه ١٩٣ : ) (١)
الشاهد (٢) فيه نصب (هنيئا) بإضمار فعل ، وهو دعاء. كأنه قال : ثبت
لهم ما حصل بأيديهم هنيئا (٣) ، ونصبه على
الصفحه ٥٠٧ :
وحقّ له في
مثلها أن يمارسا
(ومرّة يحميهم إذا ما تبدّدوا
ويطعنهم شزرا
، فأبرحت
الصفحه ٤٥ : حسبه وكرمه
وأبقيت على صداقته ، وادّخرته ليوم أحتاج إليه فيه ، لأن الكريم إذا فرط منه قبيح
ندم على ما
الصفحه ٨٨ :
عباس بباب ابن عامر
وما مرّ من
عيشي ذكرت وما فضل
(أميران كانا آخياني كلاهما
الصفحه ١٧٢ : منه / بمنزلة ما
ينحت من الصفاة ، وبخيلها : يريد أنه بخيل النفس ، و (كرار) معطوف على الأول ،
والمرهقون
الصفحه ١٠٤ : الخامس من اليوم الذي شربت فيه
، والعراك : ازدحام الإبل على الماء.
شبّه وقع صوت
أنيابه بعضها على بعض
الصفحه ١١٤ : ...
هة قارح نهد
الجزاره
هذا إنشاد
الكتاب ، والبيتان في شعره متفرقان ، والترتيب على ما وجدته