الصفحه ٩٢ : .
والشاهد (١) أنه حذف التنوين من (ذاكر) لالتقاء الساكنين ، لا
للإضافة.
[في : الفصل بين المتضايفين]
٣٧
الصفحه ١٠٥ : . وصدت هذه المرأة فأطولت أنت الصدود ، ومع طول الصدود لا
يبقى من المودة والمحبة شي
الصفحه ١٠٦ : بإضمار فعل يفسره (يدوم) هذا الظاهر.
[حالة من عطف البيان ـ إذ لا يجوز البدل]
٤٧
ـ قال سيبويه (١
/ ٩٣
الصفحه ١١٠ : درعه
وولّيت لا تلوي على محجر تجري».
(فرحة الأديب ٥ / أوما بعدها)
وقد ورد
الصفحه ١٥٤ : ء ، و (لأول من يلقى) خبره.
وصف أسدا أقام
في مكان ، وأقوى : لم يجد شيئا يأكله ، والمقوي : الذي لا زاد له
الصفحه ١٥٦ :
ألوي عليك لو
أنّ لبّك يهتدي)
هل لا مني من
صاحب صاحبته
من حاسر أو
دارع أو
الصفحه ١٦٣ : كانوا فيه من الخير حين كان مروان واليا عليهم.
وقوله : إذ في
وحشها غرر ، يريد : وحشها لا يذعرها أحد
الصفحه ١٦٥ : فاعلا ل (يحمي) و (غبراء)
مجرور بتقدير (ربّ) كأنه قال : ربّ أرض غبراء. يريد أنها مجدبة لا شيء فيها ، ولا
الصفحه ١٧١ :
يريد أن قوله (لا أشتم) في موضع الحال ، وهو معنى قوله (نفى شيئا هو فيه)
أي نفى ما في الحال ولم ينف
الصفحه ١٧٢ : الوقت الذي لا يقاتل
الرجل عن امرأته ويفر عنها ، وذلك إذا عظم واشتد.
[المصدر النائب عن فعله ـ في الدعا
الصفحه ١٧٦ : السيرافي نظائر ١ هذه
الأبيات ، ولم يحسن تفسير البيت الذي فسره في النوى والمساكين. ومثل هذا من الشعر
لا
الصفحه ١٨٥ :
هذا الذي ذكره ابن السيرافي لا يغني
فتيلا ، فمعروف أن هؤلاء رجال لا جمال ، وهذه مواضع لا براذع ، ولكن
الصفحه ١٩١ : ليس بالأول ، فلذلك قال : ولا منسىء معن.
والمنسىء :
المؤخر. يقول : هو لا يؤخر المطالبة بحقه. (ولا
الصفحه ١٩٨ : والجيادا ، معناه مع الجياد». فالحال سهو
لا جهل وغباوة ..
(*) قال الغندجاني
معقّبا على هذا الشرح لابن
الصفحه ٢٢٢ : الزّور التي لا يهتدى لها. وعندي أنه أراد بالزور : التي
لا يسير فيها بالقوم على قصد واحد ، يأخذون فيها