الصفحه ١٨٢ : ) وأصله المتلقطين ، ذهبت النون
للإضافة.
ذكر نسوة أرسل
إليهن رسولا لا يعلم أنه رسوله ، ولا يكون مثله
الصفحه ٢٨٣ : ، والوالهة : يجوز أن تكون بقرة أو ظبية أو ناقة (١)
__________________
عامي مرذول ، لا مساغ
له عند من هو
الصفحه ٣٨٣ : أولاد لامرأة
واحدة لا يقع بينهم خلف لأن أمهم واحدة ، هي تؤلف بينهم وتحفظ جماعتهم ، فهم
مؤتلفون لا يفارق
الصفحه ٣٨٨ :
عَمَلاً
(١) معناه : إنا لا نضيع أجره ، لأن من أحسن عمله مؤمن.
[جر الظرف غير المتمكن ـ لغة]
١٩٣
الصفحه ٤٣٣ : خبرا أو الاسم الذي بعده ـ إنما يصح إذا تقدم الظرف على اسم الفاعل ، لأن
الظرف لا يعمل في الحال عنده حتى
الصفحه ٥١٦ :
الشاهد (١) في رفعه (بنو أم البنين) ولم يجعل هذا من الاختصاص في
شيء ، لأن هؤلاء لا يعرفون بأنهم بنو
الصفحه ٥٢٠ : المطر الذي يأتي عند سقوط الثريا ، وهو نوء الثريا. والجحد :
القصير الذي لا يطول. أراد أن النبت الذي يكون
الصفحه ٥٨٤ : بغيضا
نسب فاسخ
ليس بموثوق
ولا واثق
(لا نسب اليوم ولا خلّة
الصفحه ٩ :
ونظيره من
المسألة التي ذكرتها ، أنه لا يجوز أن تقول : جاءتني امرأتان قائمان غلاميهما ،
لأن القيام
الصفحه ٣١ : عما ترى
إذ لا ارتجاع له
وانم القتود
على عيرانة أجد
(مقذوفة بدخيس النّحض
الصفحه ٤٠ : . (وهذا سديد من الكلام. وكلّ
على أنه لا يكفيه مقدار شبعه ولا يقنع بقوته في كل يوم.
ولو قال : لو
قنعت
الصفحه ٦٥ :
كان عربيا ، فكيف هذا؟ لأنه فعل ، والمجرور في موضع المنصوب على فعل لا
ينقض المعنى» (١).
قوله
الصفحه ٧٥ : : أليس تدفعون إلينا عبيدا إذا أنا كمّلت الخمسين؟ قالوا
: لا ولكنّا نديه (١) لأنّا لا ندرى من قتله. فقال
الصفحه ١٠٣ : (١ / ٨٥) «فهذه الإضافة على
المعنى لا على الأصل. والأصل التنوين ؛ لأن هذا الموضع لا يقع فيه معرفة». والدليل
الصفحه ١٢٣ : ضمير المتكلم ، كأنه قال :
ما ألفيت حلمي. فإن قال قائل : أنتم لا تجيزون الإبدال من ضمير المتكلم ، ولا من