الصفحه ١٧٤ :
حدّ الربيع
أرن أرون
لا خطل
الرّجع ولا قرون
(لاحق
بطن بقرا
الصفحه ٥٥١ :
وقوله : لا در
دري دعاء على نفسه ، ويقال : لا درّ در فلان أي لا رزق حلوبة يدرّ لبنها ، ونازلكم
: من
الصفحه ٣٥ : وإن قصيرا ، وامرر بأيّهم
أفضل إن زيدا وإن عمرا ، ومررت برجل قبل إن زيدا وإن عمرا ، لا يكون في هذا إلا
الصفحه ٧٤ :
ويروى. ولا
سابقي شيء. لا حجة في هذه الرواية على الوجه الذي أراده سيبويه.
وقال الأخوص
الصفحه ٨٢ :
يعود إلى (النوائب) المذكورة في البيت الأول. والضياع : هو أن يترك الإنسان
لا يلتفت إليه لفقره
الصفحه ٢٢٩ : الناس ، فصاروا لا يرجع كل قوم منهم إلى نجارهم (١) وأصلهم وما كان عليه أوائلهم ، واكتسبوا أخلاق اللئام
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
ولتعرّضنّ ابني للقتل!
لا يفعل. فقال طيىء : ويحك ، إنما خصصته بذلك. فأبت
الصفحه ٢٧٢ :
لا تلطّي : أي
لا تستري ، أي لا تطرحي الستر ، يريد ستر الهودج. يقول : لا تطرحيه حتى أستمتع
بالنظر
الصفحه ٤٣٧ : أن كل
خليل لا يصبر لخليله على أشياء يكرهها ، ويحتمل الهضم والنقصان من خليله ؛ فان
خلتهما لا تدوم
الصفحه ٥١١ : محروم من جهتها ما يريده.
ومذهب سيبويه
أنّ رفع (لا حرج ولا محروم) بمنزلة
الصفحه ٥٣٦ : تجعلي لي
خادما لا أحبّه
فتأخذني من
ذاك حمّى وصالب (١)
الشاهد (٢) فيه أنه قال
الصفحه ٥٩٠ : ؟ قالوا : بنو العرقة. قالوا :
فهل كان من حدث؟ قالوا : لا إلا يوم البرق. فقال لهم : احبسوا العنب ، احبسوا
الصفحه ٤٣ : لغة
أهل الحجاز لا يصلح فيها تقديم خبر (ما) على اسمها ، لأنها عاملة ك (ليس) و (ليس)
لا يجوز أن يقدّم
الصفحه ١٢٧ :
(أخاك أخاك إنّ من لا أخا له
كساع إلى
الهيجا بغير سلاح) (١)(٢)
كأنه قال :
الزم
الصفحه ١٢٩ :
رأوا هذا الاسم الظاهر لا يصلح (٤) عطفه على المضمر المجرور ، أضمروا له فعلا ينصبه