الصفحه ٤٩٣ :
به الشيء أي يسند. يريد أن بيت العز فيهم ثابت عظيم الشأن ؛ مثل البيت الذي
فيه سوار عوال ودعائم
الصفحه ٥٣٠ : القوم الذين فيهم مالك ، فأمر غلاما له فجعل يسوق مالكا
، فتغفّل مالك غلام الأنصار وعليه السيف ، فانتزعه
الصفحه ٥٨٠ : ، فدفعوه إلى حزيمة بن بشير أبي
بذّال فضرب عنقه ، ثم دفنوه فيهم ، وذلك في الفتنة قبل مقتل عثمان.
فلما
الصفحه ٥٩٣ : فيهم ، (فلم
يرض مالك بن العجلان. فقال عمرو بن امرىء القيس هذا الشعر يخاطب به مالك بن
العجلان ، ويعطفه
الصفحه ١٦٨ : جانب مما ذكره أئمة المشتغلين باللغة وتفسيرها .. هذا ،
والغندجانيّ لم يذكر لنا مستنده في اختياره ذاك!
الصفحه ٤٤٢ : المطرد فتح تاء (التّفعال) إلا التّلقاء والتّبيان ، وزاد المخصص ١٤
/ ١٩٠ عددها إلى ستة عشر لفظا لا يكاد
الصفحه ٥٢١ :
(وأنت امرؤ منا خلقت لغيرنا
حياتك لا نفع
وموتك فاجع)
وأنت ـ على
الصفحه ٤٠٩ :
[في إعمال صيغة المبالغة (فعل)]
٢٠٦
ـ قال سيبويه (١
/ ٥٨) قال الشاعر (١) :
(حذر أمورا لا
الصفحه ١٩٤ : زوجة لا يهتم بطلب امرأة ، فهو مكفيّ. /
[تنكير (سبحان) وتنوينه ـ ضرورة]
٩٢
ـ قال سيبويه (١
/ ١٦٤
الصفحه ٤٧٣ : . وأراد أن المجد قد امتد في
وجهه كامتداد السرادق.
وقال العجاج :
يا عمر بن
معمر لا منتظر
الصفحه ١٩٥ : إليها. شاعر مخضرم كثير الهجاء رقيق الدين.
اختار له أبو تمام في الحماسة الصغرى ق ١٨٣ وق ٣٥٥ (ت نحو ٤٠ ه
الصفحه ٣٧ : ١ / ١٨١
(٦) ليل التمام فيما
حكاه الطوسي : من لدن اثنتي عشرة ساعة فما زاد. انظر : اللسان (تمم) ١٤ / ٣٣٤
الصفحه ٦٨ : عمرو الشاعر الجاهلي المشهور ، قتل ابن عشرين (٦٠ ق ه). ترجمته في :
أسماء المغتالين ـ نوادر المخطوطات
الصفحه ٧٧ : يكون في وجهه (٤). ويقال هوى : انقض : وأهوى (٥) :
أومأ. والقوادم
: الريشات العشر اللاتي في مقدم الجناح
الصفحه ١٨٦ : واقد صاحبي الوقائع في طيىء
، وأصابا عشرة كلهم يأخذ لواء قومه يقال لهم بنو حمل ، فقالت أخت لهم ترثيهم