الصفحه ٢٧٠ : بيته ، فردوه مصمتا لا يتكلم من الوجد.
وقد أثبتّ لك كل الأبيات لأنها من قلائد
الشعر :
١)
ألا
الصفحه ٢٨٩ :
[نصب (أي) على المصدر]
١٤٠
ـ قال سيبويه (١
/ ١٨٢) في المنصوبات : قال رؤبة :
لو لا توقّيّ
الصفحه ٢٩١ :
وقوله : (قولك)
بدل من التاء في (ألحمتني) أي أهلكني قولك : إنك لا تعطيني شيئا ، وتحلف على ما
تقول
الصفحه ٢٩٤ : وحميت
الحرب ، كرهها من دخل فيها ، ورآها بصورة غير حسنة كأنها عجوز لا يرغب فيها أحد.
وقوله : غير ذات حليل
الصفحه ٢٩٦ :
يلزم موضعا واحدا وهو يجري مجرى المصادر التي لا تتصرف نحو (سبحان) وما
أشبهه.
ومعنى قوله
الصفحه ٣٠١ : من تأدب بالنظر في أبيات من الشعر ـ ودخل على بعض السلاطين الذين لا
يميزون من دخل إليهم إلا بحسن الزّيّ
الصفحه ٣٠٨ :
وسبب هذا الشعر
، أن قوما من أهل الشام من جرم لقوا زيادا الأعجم وهم لا يعرفونه ، فاقتحمته
أعينهم
الصفحه ٣١٦ :
٢)
لا فانيا ولا حديثا غضّا
٣)
ومن صريح الأكرمين محضا
٤)
يجزيهم بطعن قرض قرضا
الصفحه ٣٣٦ : الغنم يكون معه حمار يركبه. وراعي الإبل لا يحتاج إلى
حمار ، لأنه إذا أراد أن يأتي أهله ركب قعودا (٣) وجا
الصفحه ٣٤٤ : تمرا. فلما أتمرت عمد إليها عرقوب فجذّها
بالليل. فجاء الرجل ورآها لا شيء فيها ، فضربت العرب بعرقوب المثل
الصفحه ٣٧٩ : بني تغلب! وهذا أيضا لجهل ابن السيرافي بالنسب الذي لا بد منه في معرفة
مثل هذا من الشعر.
وقائل البيت
الصفحه ٤٠٠ :
: الفاتحي ، والمبهم : الذي لا يتّجه لفتحه ، ويتعذر ـ على من رام ـ الوصول إليه.
والمعنى أنه يمدح قومه ويقول
الصفحه ٤١٤ : سيبويه (١) (١ / ٧٠) قال عدي بن زيد :
(أرواح مودّع أم بكور
أنت ، فانظر
لأيّ ذاك
الصفحه ٤١٦ :
وجوانبه. وعندي أنه ذكر حمامة نجدية ، ونسبها إلى نجد وهو يعني الفاختة (٤) لأن الفاختة لا تسكن الغور وتهامة
الصفحه ٤١٧ : ممن لا يعرف
الفستق ، فقد عرفه غيره ممن هو أقدم منه وهو أبو القمقام بن مصعب الأسدي.
وإنما معنى قول