الصفحه ٥١ : الأمر والشأن ، ويرفع (مزاجها) بالابتداء ، وما بعده خبره ، والجملة في موضع
خبر يكون. وهذان الوجهان لا
الصفحه ٥٥ : ) (٢) منصوب معطوف على (تهره) ومعنى تشرق ينقطع في حلقك (٣) ، يريد أنه ينقطع كلامك حتى لا تقدر على أن تتكلم
الصفحه ٧٠ :
يرئي فيها أبا (١) أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم :
ترى داره لا
تبرح الدهر
الصفحه ٧٩ : لا يكون هذا ـ أعني
(وجهه) ـ إلا معرفة ؛ اختاروا في ذلك المعرفة ، والأخرى عربية ، كما أن التنوين
عربي
الصفحه ٩٣ : الشعر ضرورة.
وجاء في قول الكوفي ١٢٥ / ب أن الأجود
إذا فصل بين المضاف والمضاف إليه أن لا ينوّن.
كما
الصفحه ٩٨ : محذوف
تقديره : فلا أعيى بهن عيّا ، ولا أجتلبهن اجتلابا.
يقول : القوافي
متيسرة (١) لي ، لا يلحقني في
الصفحه ٩٩ : :
لا يشهد الحلبة إلا معرب
كل من لا يعرف أسامي المنازل محققة ـ كما
ذكرت لك قبل هذا ـ يزلّ عن مثل هذا
الصفحه ١٠٩ : الوالبي الأوسط فرس بشر بن
عمرو برمية رماه بها فعقرته ، ولحقه سبع فاعتنقه ، وجاء خالد وقال : يا سبع لا
الصفحه ١١٦ :
برعاء ولا من السّفلة الذين لا سلاح معهم ، فإذا تقابلوا تراموا بالحجارة
وتضاربوا بالعصيّ.
ويروى
الصفحه ١١٧ : ء ، ومن بعد كل شيء. فحذف المضاف
إليه.
فإن قال : هذا
لا يشبه ما ذكرت ؛ لأن المضاف إليه إذا حذف جرى المضاف
الصفحه ١١٨ : » يريد أن الاسم المتقدم في أول الكلام ، لا يجوز أن يعمل فيه الفعل
الذي هو وصف. وقد مثّل ذلك سيبويه بأن
الصفحه ١٢٠ :
الزمان خبرا عن النعم ، وظروف الزمان لا تكون أخبارا للجثث لتأويل فيه ، وهو أنه
يقدّر أن الكلام فيه حذف
الصفحه ١٣٠ :
قال عبد (١) مناف بن ربيع (٢) الهذليّ :
(فما لكم والفرط لا تقربونه
وقد خلته
الصفحه ١٣١ :
لا يلاقي فيه
إمعارا
(من حبيب أو أخي ثقة
أو عدو شاحط
دارا
الصفحه ١٣٥ :
من الرّيح
فضل لا الجنوب ولا الصّبا) (٢)
الأسيف :
الحزين الغضبان ، ويقال للحزين خاصة الأسيف