الصفحه ٥٦٨ : والأقارع
أيا شاعرا لا
شاعر ـ اليوم ـ مثله
جرير ، ولكن
في كليب تواضع
الصفحه ٥٧٣ : بازل. والرذية : الناقة التي قد تعبت
حتى بقيت حسيرا لا يمكنها المشي ، تقلب عينيها إذا مر طائر : لأنها
الصفحه ٥٧٤ :
الشاهد (١) فيه أنه أعمل (لا) في (كريم) وبناها معه. و (مصبوح)
مرفوع خبر (لا).
واللقاح : جمع
لقحة
الصفحه ٥٧٩ :
__________________
نطيعك. قال : إن هذا
ليس بقاتلكم ، وإنه بريء لا يحل لكم دمه ، وإن قومه
الصفحه ٥٨١ :
٩) قتلنا عميد القوم لا عرض دونه
ولم يك بالأحجار منع فأمنعا
١٠) شمتّ ابن قين أن
الصفحه ٥٨٧ : . يعني : اركب من الأمور أوثقها وأحكمها وتمكّن فيها. والمذلولي : المنقاد
المتابع الذي لا يتعب.
[عمل (لا
الصفحه ٥٩٥ : بيتا لكل معترض ، والأمر لا يعدو أن يكون
توجيها شخصيا ـ وإن صح ـ لا يستند إلى رواية مسندة ، والضرورات
الصفحه ١١ : لا يشبه : مررت بامرأة حسنة وجهها. وعندهم أن الضمير الذي أضيف المصطلى إليه
يعود إلى الأعالي.
فقيل
الصفحه ١٢ : الذي تصيبه النار من
الأثفيّتين ، والأثفيّتان لهما مصطلى وأعال ، والأعالي لا مصطلى لها ، ومثل هذا
أنّا
الصفحه ١٤ :
المدلّ : القوي
النشيط. وقوله : لا تملك أعضاد الإبل (١) أي لا تقوى على أن تكون معها ، وتسير إلى
الصفحه ١٥ : إلى رفع (كل) على نية الإضمار في الخبر (لم أصنعه). قلت : وعلى
هذا فالضرورة حذف الهاء لا رفع (كل). وقد
الصفحه ١٨ : المعاني إنما يكون بعد تمام الكلام. وردّ الأعلم عن سيبويه ، بأن الشعر
موضع ضرورة ، ويحتمل فيه ما لا يحتمل
الصفحه ٢١ : بعضا حتى لا يقدر أن
يتحرك لشدة الازدحام ، فهو واقف مزحوم لا يتمكن من الحركة.
ويروي : على
نغض الدّخال
الصفحه ٢٥ : / ، والشّنج. المتقبض في الأصل ، ويراد به في البيت الملازم ، كأنه
قال : أو محل ملازم جنب أتان سمحج لا يفارقها
الصفحه ٤٨ : : أمسى
خارجا من الدبيل إلى الدور ، والعاقر : الرملة التي لا تنبت شيئا ، والجمهور :
العظيمة المرتفعة. يقول