الصفحه ٤٧٠ :
السيرافي ، كيف يجوز البخدن والبخدن وهو اسم علم ، والأسامي لا تزال عن قواعدها ،
وكما لا يجوز أن تقول كلثم
الصفحه ٤٧١ : ) مرفوع لأنه وصف ل (الرجل) ، و (الرجل) ليس
بمنادى إنما هو وصف منادى ، ووصف المنادى لا يجري مجرى المنادى
الصفحه ٤٧٥ : ) عطفه على المجرور ب (من) ومن ، لا
تدخل في هذا الموضع إلا على نكرة ، كما أن (ربّ) لا تدخل إلا على نكرة
الصفحه ٤٨١ : : لا مثله رجلا ، على قولك : لي مثله غلاما». يريد
أنه ينتصب على التمييز. وقال ذو الرمة :
رجعت
الصفحه ٤٨٢ : و (لياليا) العامل فيه (أمثالهن) ، وهذا كما تقول : على
التمرة مثلها زبدا ، وخبر (لا) محذوف كأنه قال : لا
الصفحه ٤٩٤ : هذا. قال
الشاعر (١) :
فمن يك سائلا
عني فإني
وجروة لا
ترود ولا تعار
لم
الصفحه ٤٩٩ :
النحل.
يقول : الآفات
التي تقع في الدهر ، لا يسلم منها هذا الوعل الذي في رأس الجبل ، له ما يرعاه وما
الصفحه ٥٠١ : مستويا معتدلا لا يخرج بعضه عن بعض. يريد أن
بطنها ضامر فهو بمنزلة القناة وليست بضخمة والنصف الأسفل بمنزلة
الصفحه ٥٠٦ : .
[نصب على المدح ، ولم يبدل مما قبله]
٢٧٠
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٨٨) وقال الفرزدق :
ولو لا بنو
هند
الصفحه ٥١٤ : في الثانية ، وكلاهما ضعيف لا نفع فيه ، وجعل نهشلا
أفضل من فقيم بقدر ما بين ابن المخاض والفصيل. ولصاف
الصفحه ٥٣٣ : ،
فأضاف اسم الفاعل وأجراه صفة للأول والفعل لسبب الموصوف لا للموصوف.
وارتشن : اتخذن
ريشا لسهامهن ، وهذا
الصفحه ٥٥٢ :
صقر صائد به وصائدا به ، حتى انتهى إلى أن قال : وأما قولهم ، فهذا لا يكون
فيه وصف ولا يكون إلا خبرا
الصفحه ٥٥٣ : ) يعود إلى (الذي) وليس يعود إلى (الوحي) ، (وأبو
العباس لا يرى أن اعتبار القلب صحيح ، وإنما ردّ الاستشهاد
الصفحه ٥٥٥ : الجوف ، يريد
أنهم فارغون من العقل والحلم. والجماخير : الضعاف المسترخون ، الواحد جمخور.
وقوله : لا عيب
الصفحه ٥٦٧ :
يا ضبعا أكلت
آيار أحمرة (١)
...
وقوله (مثله)
مرفوع خبر (لا