الصفحه ٢٤٣ : : الذي لا يعرفونه ، ينزل بهم في الشتاء عند عدم الأزواد ،
فينحرون له ويطبخون. وزخرت القدر : غلت وارتفع ما
الصفحه ٢٩٠ : : لو لا أني أتوقّى مما تريد أن تفعله بي لرماني فعلك في
المهالك. وقيل في معناه : لو لا أني أتوقّى الإثم
الصفحه ٣٠٤ :
فداك وخم لا
يبالي السّبّا
(الحزن بابا والعقور كلبا) (١)
الشاهد
الصفحه ٣٠٥ : ، كأنه قال : نسلّمك
سلاما ، أي نصفك بالسلامة من كل صفة لا تليق بصفاتك ، ونبرّئك من الأفعال التي
يتعلق بها
الصفحه ٣٢١ : لا ينتصب على الحال لأنه مضاف
إلى الليالي وهي معرفة. كأنه قال : ومثله ـ وهو يريد : ومثل تضميرك السابق
الصفحه ٣٢٦ : لا شيء قبلها ، لأنها من تمام الكلام ، ولم يجز
فيها النصب لأنه لم يتم الكلام الذي قبلها ، وليست فيها
الصفحه ٣٣٨ : ء لما استحسن لنفسه أن يدخلها في مثل هذا التصحيف الشنيع ، ولكن لا دواء
لمن لا حياء له.
والصواب : ما
الصفحه ٣٥٩ : وشاء لا
أعلم أنه سمع ، الرّقم : الدارات ونحوها ، والقرار : الموضع الذي يستقر فيه الماء
وتنبت حوله
الصفحه ٣٨٧ :
ومثله قول عبد
الله بن الزّبير لما بلغه قتل مصعب أخيه : لسنا كأولاد أبي العاصي ، إنّا لا نموت
إلا
الصفحه ٣٩٣ :
[في إعمال المصدر]
١٩٦
ـ قال سيبويه (١
/ ٩٧) قال الشاعر :
(فلو لا رجاء النصر منك ورهبة
الصفحه ٤٠١ :
، والموضعان مختلفان ، فنحن لا نتفق ، ويبعد ما بيننا كبعد بلادي من بلادك (١). وقوله : وأهلنا تهام ، أفرد (تهام
الصفحه ٤٣٤ :
يقول : خصني
بمودته ، وأخذ لي بحقي ، ولم يكن بيننا سبب يوجب ذلك. والتنائي : البعد ، وزعم أنه
لا
الصفحه ٤٤٦ : ء سير الكواكب. يقول : كأنه من طوله لا تغيب كواكبه.
[النصب على الشتم بإضمار فعل]
٢٣١
ـ قال سيبويه
الصفحه ٤٦٢ :
العذير :
الحال. يقول : لا تنكري حالي التي أنا عليها. وذلك أن جارية مرت به وهو يصلح حلسا
/ له
الصفحه ٤٦٧ : بثأره ـ أنشروا كليبا أخي ، أي أحيوه حتى أعفيكم من
القتل.
(يريد أنكم لا
تحيونه ، وأنا لا أعفيكم من