الصفحه ١٨٧ : ، و (أحوى) خبره
، والجملة وصف للظبي بجعل الحوّة للحاجب. والعين مبتدأ ، و (مكحول) خبر للعين.
والإثمد : هذا
الصفحه ١٩٣ : الكلام بعد مضيّ الجملة التي منها (هنيئا).
__________________
(١) أورد سيبويه
ثانيهما بلا نسبة وكذا
الصفحه ٢٢٣ : الأعلام التي تنصب على الطريق وتبنى من
حجارة ليهتدى بها. وبرزة (٣) أم عمر بن لجأ يقول : أبرز بها عن جملة
الصفحه ٢٣٢ : بالجبلين ، إذ أقبل رجل من بقايا جديس ، ممتدّ الخلق
عاديّ الجملّة ، كاد يسدّ الأفق طولا ويفرعهم باعا ، وإذا
الصفحه ٢٣٥ : حنانا) فحذف الفعل ، ورفع المصدر على الخبرية لتفيد
الجملة الاسمية الدوام.
الصفحه ٢٤٢ : .
يجوز فيه الرفع
على ما ذكره في بيت الأعور ، ويكون الكلام جملتين. والنصب يجوز أيضا ، ويكون
الكلام جملة
الصفحه ٢٧٦ :
[نصب المصدر لتوكيد مضمون الجملة]
١٣٢
ـ قال سيبويه (١
/ ١٩٠) في باب ما يكون من المصادر توكيدا
الصفحه ٢٩٢ : ما يكون) مبتدأ ثان و (قفيزان) خبر المبتدأ الثاني ، والجملة
خبر المبتدأ الأول. وفي (يكون) ضمير يعود
الصفحه ٢٩٣ : ثان و (فتية) خبر المبتدأ
الثاني ، والجملة خبر المبتدأ الأول ، وفي (تكون) ضمير يعود إلى الحرب. وهذا
الصفحه ٣٢٠ :
[الجمل](١) مثل سماوة الهلال. وصف جملا. وقوله : ينضو الهماليج ،
يريد أنه يسرع حتى يتقدمها ويكون
الصفحه ٣٢٨ : ) وخبر الابتداء.
والاختيار أن
يرفع الاسم في أول الجملة كما ذكر فيما تقدم ، فأتى به الشاعر منصوبا ، ولو
الصفحه ٣٣٥ :
بمهلكة ، والعاقبات تدور
فبيناه يشري رحله قال قائل :
لمن جمل رخو الملاط نجيب
الصفحه ٣٤١ : والأنباء تنمي؟ وقوله (والأنباء تنمي) جملة ، هي اعتراض بين قوله (يأتيك)
وبين قوله (بما لاقت) وتقديره : ألم
الصفحه ٣٦٢ : قبره! فقلت : إن البلاء موكّل بالمنطق (١).
وقد أنشد
سيبويه (٢) بيتا من جملة / هذه الأبيات في باب
الصفحه ٣٦٩ : ) خبره ، والجملة في موضع الوصف ل (الأرض) ،
(أخوالها) منصوب بإضمار فعل تقديره (تذكرت أخوالها) فيها : يريد