الصفحه ٢٧ : : (٣) مفعول المصدر ، وميسر : مبتدأ ، وندام : معطوف عليه ،
وفيهم : خبر المبتدأ ، والجملة في موضع الحال من الحي
الصفحه ٢٩ :
والأجبّ (١) : الجمل المقطوع السنام. يريد أن عيشنا قد ذهب معظمه
وخيره وما كنا فيه من السعة والخصب
الصفحه ٣٢ : .
وبازلها :
مبتدأ ، والجملة التي بعده في موضع خبره ، والصريف : صوت الناب إذا حك بالناب الذي
تحته (٦). والقعو
الصفحه ٤٣ : ) أبعد.
وأما بنو تميم
فإنهم لا يعملون (ما) ويجعلون ما بعدها مرفوعا بالابتداء ، ويكون الكلام بمنزلة
جملة
الصفحه ٤٤ :
الحجار فإنهم يعملون (ما) في (كلّ) ويرفعون (كلّ) بها ، ويجعلون قوله : (أنا عارف)
جملة في موضع الخبر. ويعود
الصفحه ٤٨ : جدور ، وذات الحاذ والجدور : أرض
تنبت الحاذ والجدور ، والدّبيل : ناحية معروفة ، وذات الحاذ : من جملة
الصفحه ٥٠ : . وقوله : (يكون مزاجها
عسل وماء) جملة في موضع الوصف ل (سلافة) وخبر كأنّ : في البيت الثاني ، وهو قوله :
على
الصفحه ٥٧ : معتزلا القتال في وقعة الجمل. فلما سمع علي
رضي الله عنه بالخبر قال : بشّروا قاتل ابن صفية بالنار. رثته
الصفحه ٨٣ :
متعد بنفسه في معنى الفعل الظاهر. أما الرفع فعلى الابتداء وجملة (فخرت به) صفته و
(لتيم) هو الخبر ، وذلك
الصفحه ٨٦ :
المنصوب هو المفعول الأول ، والجملة في موضع المفعول الثاني ، وهي قوله (كنت أجهل
فيكم).
وقول سيبويه
الصفحه ٨٨ : . شهد مع علي الجمل وصفين (ت ٦٨ ه).
ترجمته في : ثمار القلوب ٨٨ والإصابة (تر ٤٧٨١) ٢ / ٣٢٢
(٤) علي بن
الصفحه ١١٦ : (٤) الظاهر في أول الكلام ، ثم أعيد بلفظ الضمير إلى أن تتم
الجملة. كقولك : هذا أخو زيد وصديقه وجاره ، ولا تقول
الصفحه ١٢٦ : يكون في جملتين ، لأن المرء
قد يسكت بعد الجملة الأولى ثم يستأنف فيلتبس المعنى. كقولك : زيد شتمته ، وزيد
الصفحه ١٤٤ : ، والجملة في موضع خبر كان ، و
(شامت) بدل من (صنفان) و (آخر) معطوف عليه. كأنه قال : صنفان : صنف شامت وصنف مثن
الصفحه ١٨٦ :
وقوله : (قوله)
مبتدأ ، والجملة التي هي (أهل ومرحب مع المبتدأ المحذوف) في موضع خبر (قوله) ،
يريد