الصفحه ٤٨٩ : الماء
اعتسافا ، أي على غير هداية. يقال اعتسف الطريق : إذا ركبه على غير هداية. والجملة
التي بعد قوله
الصفحه ٥٠٩ : : ارتفع ، والذلول : الجمل المنقاد
، والصعب : الذي لا ينقاد ، وجعل الأمر الذي ينال بسهولة بمنزلة الذلول
الصفحه ٧٧ : الله بن
غطفان فغنم ، وأخذ إبل زهير وراعيه يسارا.
وكان الأصمعي يراها أجود كافيّة على
الأرض. مطلعها
الصفحه ٨٧ : أنه
يهجوه في نفسه وأنه لا يهجو قومه.
والشاهد (٥) على إعمال (أزعمك) والكاف المفعول الأول ، و (معزلا
الصفحه ١١٠ : حريّ بن ضمرة
بن جابر النهشلي .. وقال البعلي هو الحارث بن نهيك النهشلي ، وقال النيلي في شرح
الكافية هو
الصفحه ١٥٦ : / ب.
ويذكر الكوفي ٢٩ / أللأخفش رأيا مغايرا
بأن تقول : «عمرك الله. برفع لفظ الجلالة فاعل والكاف مفعول بمعنى
الصفحه ٢٣٧ : : أي حان لك ، ويحتمل أن تكسر الكاف من (لك) كأنه يخاطب
القبيلة ، ويجوز أن تفتح إذا أراد الحيّ. أراد أنه
الصفحه ٢٥١ : البغدادي إلى أن الفعل (أمر)
يتعدى بنفسه ، والكاف مفعوله. ف (الخير) منصوب بنزع الباء بدليل : (ما أمرت به).
الصفحه ٢٨٧ : )
٤ / ٣٤١ قوله : «وتقتد اسم ماء ، حكاها الفارسي بالقاف والكاف ، وكذلك روي بيت
الكتاب بالوجهين».
(٣) نهيا
الصفحه ٢٩١ :
١٠) وعلّم الخطّ بميم أو كاف».
(فرحة الأديب ٤٦ / أوما بعدها)
(١) مجموع أشعار
العرب ق ٥ / ٣٢
الصفحه ٤٦٥ : والكوفي ١٨٥ / أ.
وذكر النحاس أن (أمال) تروى بالكسر
والضم ، فمن كسر أراد : أمالك فرخم الكاف وترك اللام
الصفحه ٥٥٦ :
ابتداء فنعته على الموضع.
وأما النصب
فلأنه نعت ل (مثل) على لفظه. وقوله : لا كزيد أحد ، هذه الكاف حرف
الصفحه ٣ : وأذهبته.
و (كهباء) حال
من الضمير الذي أضيفت الجملة إليه ، والضمير يعود إلى الأثواب. ويجوز أن يكون حالا
الصفحه ١١ :
حول هذه المسألة جملة من آراء النحويين كالسيرافي والفارسي وابن السراج .. وكلها
تردّ قول من جعل ضمير
الصفحه ١٥ : الرفع خدمة للمعنى بأنه «لو نصبه مع
تقدمه على ناصبه لأفاد تخصيص النفي ب. وقد أورد البغدادي جملة أقوال