الصفحه ٤٨٧ : ) (١)
ذكر ابن أحمر
جماعة من قومه لحقوا بالشام وأقاموا بها. والسهوة : اللّينة الساكنة. يقول : إذا
أتي أول
الصفحه ٤٩٨ :
الإنشاد في كتاب سيبويه ، وقد ألّف صدر بيت إلى عجز بيت آخر ، والبيت الأول الذي
أنشده ؛ صدره في صفة وعل
الصفحه ٥٢٧ : أنه نادى بيتا بعينه ، وبناه على الضم ، ثم أقبل
يحدثه فقال : بالعلياء بيت غيرك ، ولو لا أني أحب من فيك
الصفحه ٣٩ :
القليل كافيا. ولو لم يرد ذلك ونصب لفسد المعنى» (١).
الشاهد فيه على
إعمال الفعل الأول (٢) وهو
الصفحه ١٦٤ : الضرورة في حذف الخبر.
فإن قال قائل :
قد استمر حذف خبر المبتدأ في باب من الأبواب وهو قولك : شربك السّويق
الصفحه ١٦٧ : القوائم المخططة من هذه اللوحة الثرية المثيرة أو اللقطة
البارعة للشاعر.
وروي الأول لذي الرمة في : أساس
الصفحه ١٧٤ : الألف واللام.
يصف عير وحش. و
(غيران) مجرور نعت لاسم مجرور قد تقدم ذكره ، والغيران : من الغيرة على أتنه
الصفحه ١٨٣ : ء وأخذها السبايا منها. وروي
الأول للشاعر في : اللسان (حدب) ١ / ٢٩١ والثاني في (كمت) ٢ / ٣٨٧ و (شعر) ٦ / ٨١
الصفحه ٤٠٦ :
، وكذلك (رائش) منون وقد نصب (نبلي).
يقول لهذه
المرأة التي ذكرها في أول القصيدة : إني متقرب إليك ، ومجتهد
الصفحه ٤٣٤ : يكفر إنعامه عليه ، وقوله : أرعى ، أي جعل لإبله ما ترعاه ، وأروى : أرواها من
الماء ومن غيره ، وأظهرني
الصفحه ٤٧٢ : : تجعل حركة آخر الاسم الأول بمنزلة حركة النون من (ابن)
تتبعها. فتقول : يا زيد بن عمرو ، ويا خالد ابن جعفر
الصفحه ٥٠٧ :
كان رجل من بني
مازن يسمى ديسمأ ، نهى عن سقي إبل الفرزدق ، أولى : وعيد وتهدد ، ذا الفم : أراد
يا ذا
الصفحه ٥٣٣ : :
فارتشن حين
أردن أن يرميننا
نبلا مقذّذة
بغير قداح
ونظرن من خلل
السّتور بأعين
الصفحه ٥٧٥ :
بقيت من شحم ، والحرف : الضامر ، والمصرّمة : التي لم يبق فيها لبن. يريد
أن الجازر لم يجد ناقة سمينة
الصفحه ٥٩٢ : : المرأة الحامل بولدين ، ومستهلة عاشر : قد رأت هلال
الشهر العاشر من حملها ، فبطنها أعظم ما يكون ، توكأت على