الصفحه ٢٨٤ : : ضلت أليفتها عن الموضع الذي هي فيه.
ولها ضربان من
الحنين : أحدهما أن تخفض صوتها ، والآخر أن ترفعه
الصفحه ٣٧١ :
إذا خرج الإنسان من منزله ، فأراد أن يزجر الطير ، فما مرّ في أول ما يسنح
فهو عاجلات الطير ، وإن
الصفحه ١٢٦ : ](٣) حي ، ولا يمتنع منه شيء.
[النصب على الحث (الإغراء)]
٥٤
ـ قال سيبويه (١
/ ١٢٨) في : «باب ما جرى من
الصفحه ٣٠٥ : ، كأنه قال : نسلّمك
سلاما ، أي نصفك بالسلامة من كل صفة لا تليق بصفاتك ، ونبرّئك من الأفعال التي
يتعلق بها
الصفحه ٤٢٥ : (١)
الشاهد (٢) فيه أنه حذف حرف الجر في قوله : منا الذي اختير الرجال
سماحة ، يريد اختير من الرجال فحذف (من
الصفحه ٥٢٣ : الإخبار عنها فقال : حسّرها البلى.
ومعنى حسّرها :
أزال ما كان فيها من الأطلال ، وسفت الرياح على رسومها
الصفحه ٥٤٢ : من قصيدة طويلة. وروي الأول والثاني لكثير في : اللسان (بلل)
١٣ / ٧١ والثالث بلا نسبة في المخصص ١٧
الصفحه ٦٠٢ : ٢ / ١٧٠ ثم مقدمة ديوانه.
(١) ديوان المجنون ص
١٢٢ في مقطوعة من أربعة أبيات. وروي الأول :
ألا
الصفحه ١١٨ :
[وجوب اتصال الفعل المتأخر بضمير يعود على معموله المتقدم]
٥١
ـ قال سيبويه (١
/ ٦٤) في : «باب من
الصفحه ١٢١ : خمشا
بعد خمش كأنّها
على فاجع من
خير قومكم نعى (١)
الشاهد (٢) فيه أن (تبعثونه
الصفحه ١٧٩ :
غلق لا يردّ على صاحبه (١) ، وعنى به : ما يأخذه المحبوب من قلب المحب بمنزلة
الرهن الذي قد استهلك
الصفحه ٢٩٨ : أصلهم ومن هم منسوبون
إليه ، وانتقالهم / بنسبتهم (٢) إلى اليمن. ويزعم قوم من أصحاب النسب أن جذاما : هو
الصفحه ٣١٩ :
الأبيات ـ عدا الأول ـ بلا نسبة ، وهي للعجاج في ديوانه ق ٤٤ / ٣٧ ـ ٣٨ ـ ٣٩ ـ ٤٠
ص ٤٩٥ من أرجوزة مطلعها
الصفحه ٣٦٦ : الرجز للأغلب ، هو
كغيره من شوارد الرجز. وأوله وتمامه :
١)
أصبحت لا يحمل بعضي بعضي
الصفحه ٤٥٨ : إذا طلب
الوحش لحق أولها ، والشأو : الطلق وهو الوجه من الجري ، والمغرّب : ذكر أنه الذي
يأتي المغرب