الصفحه ٢١ : من الإبل التي وردت ، فيكون هذا البعير قد شرب مرتين : مرة مع الأولى ،
ومرة مع الثانية.
وهذا معنى
الصفحه ٣٤٠ : الأول
عند سيبويه ٢ / ٥٩ بلا نسبة ، وقد رواهما السيوطي للشاعر في بضعة عشر بيتا من
القصيدة في شرح شواهد
الصفحه ٣٧٧ :
كأنه لما وقف
على الرّبع وتذكر من كان يحلّه ، عاوده حزنه على مفارقتهم ، وألم قلبه لمّا
تذكرهم
الصفحه ٥٢٥ : شاعر جاهلي ،
روي له مع النعمان خبر ، إذ قام بذبح كبش من حمى النعمان ، فعفا عنه بقصيدة منها
الشاهد
الصفحه ٥٥٧ :
لأن العشية ليست بزائر ولا مزور ، فهذا مردود من طريق المعنى ، ولا يصلح أن
يكون (زائرا ومزورا) وصفا
الصفحه ٥٨٤ : القاف في : اللسان (قجر) ٦ / ٤٢٨ و (عشق) ١٢ / ١٠٨ وقال : من روى الأول (اتسع
الخرق على الراقع) فهو لأنس بن
الصفحه ٣١٥ : هذّ (٢) أي نقطعه.
__________________
(١) أورد سيبويه
البيت الأول بلا نسبة. والأبيات للعجاج في
الصفحه ١٥٢ : ».
(٣) البيتان في مجموع
أشعار العرب ق ٤٠ / ٣ ـ ٤ ج ٢ / ٦٦ من أرجوزة طويلة للعجاج. وجاء في الأول (قنسريّ).
وفي
الصفحه ١٧٢ : منه / بمنزلة ما
ينحت من الصفاة ، وبخيلها : يريد أنه بخيل النفس ، و (كرار) معطوف على الأول ،
والمرهقون
الصفحه ٢٠٥ : شيئا فلم يعطه. يقول : بلوناك وعندك فضل مال حين
احتجنا إلى من يرفدنا ويقوم بشأننا ، فلم ننتفع به ، ولم
الصفحه ٣٢٤ : قبله لأنه يدل على هذا
المصدر من طريق اللفظ ، ومن طريق المعنى ، فما كان دلالته من وجهين أولى.
فإن قال
الصفحه ١٤٤ : الأول ، أنه جعل في (كان) ضمير الأمر والشأن و
(الناس) بعد (كان) مرفوع بالابتداء ، و (صنفان) خبره
الصفحه ٥١٣ : ٢ / ٢٩٤
(٢) ديوان الفرزدق ٢
/ ٦٥٢ من مقطوعة في ثلاثة أبيات قالها يهجو فقيما ونهشلا. وروي الأول لجرير
الصفحه ٧٣ : كأنه قدّر في الأول
الباء.
فهو بمنزلة من
قال : بدا لي أني لست بمدرك ولا سابق.
والبيت في
الكتاب منسوب
الصفحه ٢٢١ : ، وحمله على
الأكثر أولى.
ولم يقل سيبويه
إن البدل لا يجوز على وجه ، إنما جعله من غير جنس البدل ، وجعله