الصفحه ٧ :
نقل الفعل إليها فجعله على وصف الواحدة المؤنثة ، ونصب (أنيابا) شبّهه
بالمفعول كما تقدم من الباب
الصفحه ٨ : تجري عليه. فإن لم ينقل الضمير عن موضعه ، لم يكن
للصفة فاعل ، وإذا لم يكن لها فاعل ، لم يجز أن يكون
الصفحه ١٣ : الكسل) (١)
الشاهد (٢) على أنه أضاف (طباخ) إلى (ساعات) ونصب (زاد الكسل) مثل
: يا سارق الليلة أهل
الصفحه ٣٠ :
(حذارا على أن لا تصاب مقادتي
ولا نسوتي
حتى يمتن حرائرا) (١)
اليفاع :
الموضع
الصفحه ٣١ : عما ترى
إذ لا ارتجاع له
وانم القتود
على عيرانة أجد
(مقذوفة بدخيس النّحض
الصفحه ٣٥ :
النصب ، لأنك لا تستطيع أن تحمل الطويل والقصير على غير الأول (١) ، ولا زيدا ولا عمرا على غير الأول
الصفحه ٤٢ : : اسم
امرأة ، والتكاليف : جمع تكلفة وهو ما يتكلفه الإنسان ويفعله على مشقة ، وتشقه :
يدعوه حبها إلى أن
الصفحه ٥٥ : ) (٢) منصوب معطوف على (تهره) ومعنى تشرق ينقطع في حلقك (٣) ، يريد أنه ينقطع كلامك حتى لا تقدر على أن تتكلم
الصفحه ٨٤ : المضارع» (١). «ولو قلت : هذا ضارب عبد الله وعمرا جاز على إضمار فعل
، أي وضرب ، وإنما جاز هذا الإضمار لأن
الصفحه ٨٨ :
فكلّا جزاه
الله عني بما فعل) (٢)
كان ابن (٣) عباس رضي الله عنه أميرا على البصرة من قبل عليّ
الصفحه ١٠٦ :
والشاهد (١) على أنه أخّر الفعل الذي كان ينبغي له أن يقع بعد (قلّما)
وأوقع بعده (وصال) وهو مرفوع
الصفحه ١٢١ :
(أفي كلّ عام مأتم تبعثونه
على محمر
ثوّبتموه وما رضى)
تجدّون
الصفحه ١٤٣ : فعل عمر ، لأن معنى هذا وأشباهه معروف ، ويراد به أنكم قادرون
على كفّ عمر أن يجلب عليكم ما تكرهون ، فإذا
الصفحه ١٤٨ :
..
وليس في هذه
الرواية شاهد. والعوج : المهازيل.
والقصيدة تروى
على الإطلاق وعلى التقييد ، وكلا الأمرين
الصفحه ١٥٣ :
(أراد : أتطرب
طربا (١). على طريق التوبيخ) (٢).
والقنّسريّ :
الكبير المسن ، ودوّاريّ : أراد بها