الصفحه ٢٢٧ :
و (أبي) (١) معطوف على الضمير الذي هو فاعل (ضمنت) (٢) ، ولم يؤكّد حين عطف عليه ، لأنه جعل الذي
الصفحه ٢٤٤ :
[خبر كان جملة اسمية]
١١٧
ـ قال سيبويه (١
/ ٣٩٥) قال قيس (١) بن ذريح :
(تبكّي على لبنى
الصفحه ٢٧٦ : لنفسه : «وذلك قولك : له عليّ ألف درهم
عرفا».
ومعنى قوله :
توكيدا لنفسه أن قولك : له عليّ ألف درهم هو
الصفحه ٢٩٠ :
الأشراف : جمع
شرف وهو الموضع العالي ، ويروي : على الإشراف مصدر : أشرف يشرف ، وألحمتني : رميت
بي
الصفحه ٣٠٣ :
وأنشد سيبويه (١
/ ٣٩٥) بيت قيس بن ذريح :
تبكّي على
لبنى وأنت فقدتها
الصفحه ٣٨٢ : ) (١)
الشاهد (٢) فيه على نصب (أعيارا) على الحال بإضمار فعل ، و (أمثال
النساء العوارك) معطوف على (أعيار) كأنه
الصفحه ٤٠٣ :
الشاهد فيه على
إبداله (تؤخذ) من (تبايع) ، وعطف (تجيء) على (تؤخذ) كأنه قال : إن عليّ الله أن
تؤخذ
الصفحه ٤٣٧ :
والشاهد (١) في البيت أنه جعل (غير) وصفا ل (كل) و (صارم) خبر (كلّ)
و (معارز) معطوف عليه.
والمعنى
الصفحه ٤٧٥ :
وفي الكتاب (١
/ ٢٤٥) بعد الشعر : «هذا حجة لقوله : رب رجل وأخيه». والشاهد (١) على قوله (وأعقادها
الصفحه ٤٨١ :
يمدح بذلك عبد
الملك بن مروان.
والشاهد (١) فيه أنه رفع (الخائض الغمر) وما بعده ، على أنه خبر
الصفحه ٤٩٥ : ».
يقول : هذا
الذي تجره العرب على الجوار ، إنما تجعله على بعض الأوصاف ، وهو أن يكون النعت
الذي يجرّه يوافق
الصفحه ٥٠٨ : في قتاله ، قاتل قتالا عجب الناس منه.
والشاهد (١) فيه أنه نصب (فارسا) على التمييز.
[النصب بإضمار
الصفحه ٥٠٩ :
يريد أنها حملت
حربها على بني تغلب.
يقول : حاربت
بني تغلب وهم يستقلون ما ينزل عليهم ، وسمالها
الصفحه ٥٤٦ : القيس بأن يقتلهم.
وقوله (تمنّي
صاحب الأحلام) يريد تتمنى أن تقتلنا وأنت لا تقدر على قتلنا ، وتمنيك يجري
الصفحه ٥٥٤ :
به ويبيّنه (١).
والمعنى الذي
أنكره على سيبويه قد فعل هو مثله ، لأنه إذا جاز أن يقال : وضعت فيكم