الصفحه ٤٩٦ :
سبوب كتّان بأيدي الغسّل (١)
الشاهد (٢) فيه على أنه جر (المرمل) على الجوار وهو مذكر ، وأجراه
على
الصفحه ٥١١ :
عندهن ، بمنزل يعني بمنزلة جميلة ، والحرج : المضيّق عليه. يقول : إن موضعه
لم يكن ضيّقا به ، ولا هو
الصفحه ٥١٤ : : موضع معروف وهي مؤنثة مبنية
، ويجوز أن يعرب ، ولا يصرف.
الشاهد (١) فيه على أن ابن المخاض نكرة
الصفحه ٥٩٢ : التوأمين توكّأت
على مرفقيها
مستهلّة عاشر) (١)
الشاهد (٢) فيه أنه رفع (حضجر) وهو
الصفحه ١٨ :
(فكرّت تبتغيه فوافقته
على دمه
ومصرعه السّباعا (١))
هذا إنشاد
الصفحه ٣٦ :
ظفر المفاخر
أن تعدّ كريما
(حدبت عليّ بطون ضنّة كلّها
إن ظالما
فيهم وإن
الصفحه ٤٣ :
الخبر حسن حمله على اللغة التميمية ، كأنك لم تذكر (ما) وكأنك قلت : زيدا
أنا ضارب» (١).
يريد أن
الصفحه ٧٢ : (١)
فحملوا الكلام
على شيء يقع ها هنا كثيرا» (٢).
يريد حملوا
الكلام على توهّم أن الباء في (مدرك) لأن البا
الصفحه ١٠٥ :
(وصدّت فأطولت الصّدود وقلّما
وصال على طول
الصّدود يدوم) (١)
يقول
الصفحه ١١٧ :
قال : فإن قال
قائل : مذهب أبي العباس أولى ؛ لأن / البيت على مذهب سيبويه فيه قبح من وجهين
الصفحه ١٢٩ :
متلف (١) موضع تلف ، يبرّح بالبعير الذكر : أي يحمله على ما يكره
من السير ويشقّ عليه ، ويقال : لقي
الصفحه ١٦٤ : الذي ذكرتم عمرو. أو يكون مثل قولك ـ والناس
يتراءون الهلال ـ : الهلال ، أي هذا الهلال.
فإن لم يكن
عليه
الصفحه ١٦٦ :
أقول لها إذ
شمّر الليل واستوت
بها البيد
واشتدّت عليها الحرائر
الصفحه ١٦٨ :
على إضمار غير الفعل الذي لفظت به ، ويكون هذا المصدر الملفوظ به كأنه بدل
في اللفظ من الفعل الذي
الصفحه ١٧٠ :
الإنسان أن لن نجمع عظامه» (١) فدلّ قوله تعالى : (نَجْمَعَ عِظامَهُ على إضمار (نجمع) قبل (قادرين