الصفحه ١٤١ : سعة الكلام» (١).
يريد سيبويه أن
العرب قالت : (اجتمعت) فأنثوا لأن الفاعل مؤنث وهو اليمامة ، فأنثوا
الصفحه ٣٢٤ :
فإن قال لنا
قائل : إنما احتجتم إلى إضمار فعل في المصدر المخالف لما قبله ، لأنه ليس من لفظ
الفعل
الصفحه ٣٢٦ :
ذكر سيبويه أن
الجملة التي في أولها اسم قد شغل الفعل بضميره ، إذا وقعت في موضع خبر كان ، أو
موضع
الصفحه ٤٣٦ : ».
جعل (هذا)
مبتدأ و (كلّ) خبره و (موضوع) وصفا ل (كلّ) لأن كلا نكرة لأنها مضافة إلى نكرة ،
وإذا كانت نكرة
الصفحه ٤٩٥ :
إلا : هذان جحرا ضبّ خربان ؛ من قبل أن الضب واحد والجحر جحران ، وإنما
يغلطون إذا كان الآخر بعدّة
الصفحه ١٦٦ : الأعلم جواز رفع الاسم بعد (إذا) ونصبه
لأنها ـ وإن كان فيها معنى الشرط ـ فهي غير عاملة ، ولأن تقديم الاسم
الصفحه ٣٢٣ : : «كما
أضمرت بعد (له صوت)» ؛ يريد أن (صوت حمار) بعد قولك (له صوت) منصوب بإضمار فعل ،
لأنه لا فعل قبله
الصفحه ٧٨ :
على بعض ، يقال منه : طارق بين ثوبين إذا لبس أحدهما فوق الآخر. وقوله لم
تنصب له الشبك : أي لم يصد
الصفحه ٢٣٤ : أدعى إذا نزلت بكم نازلة حتى أدافع عنكم ، فإذا تخلصتم منها
وأمنتم وكان لكم خير ؛ دعي جندب إليه ، وتركت
الصفحه ٢٦٩ : أنه حال ، فإذا دخلت عليه الألف واللام نصبه أهل الحجاز ؛ لأنه عندهم
منصوب على أنه مفعول له ، والمفعول
الصفحه ٢٧٢ : إليك قبل الفرقة. والأعلام : الجبال ، وذراها : أعاليها. يقول : كفى برؤوس
الجبال حائلا بيني وبينك إذا سرت
الصفحه ٣٣٦ : الغنم يكون معه حمار يركبه. وراعي الإبل لا يحتاج إلى
حمار ، لأنه إذا أراد أن يأتي أهله ركب قعودا (٣) وجا
الصفحه ٤٥٩ : ، والمختز : الذي يصيب ، وأصله من قولهم : اختزه بالسهم إذا رماه
فأصابه به.
والشاهد (١) أنه رخم (حمزة) في
الصفحه ٤٨٢ : نكرة» يعني إذا
أخرجت من ابن اللبون وابن المخاض وما أشبه ذلك ، لأنه صار معرفة بالألف واللام ،
فإذا نزعتا
الصفحه ٤٨٣ :
وما أشبههما ، إذا أضفت إلى واحد منهما (ابنا) فهو معرفة ، لأنه لا ينصرف.
وقال سيبويه : «وهذا خطأ