الصفحه ٤٧٢ : » (١).
يريد / سيبويه
أن يجعل المنادى إذا كان اسما علما ـ وأضيف بابن إلى اسم علم ، نحو : يا زيد بن
عمرو
الصفحه ٥٤٢ : . وفي
صدر الثاني (وأصبح في القوم المقيمين ..) كما أوردها الكوفي في شرحه ٢٠١ / ب وهي
في الخزانة ٢ / ٣٨٠
الصفحه ٥٧٦ : مرثية رجل قتيل ، وليس واحد من البيتين متعلقا بالآخر في المعنى.
ومثل هذا الشعر ـ إذا لم تعرف قصته
الصفحه ٦٠٢ :
مني دنيّا
ولا برما إذا
حبّ القتار (١)
الشاهد (٢) على ترخيم (ليلى) وقوله : إن
الصفحه ١٠٩ : أحدهم عقاص المرأة ، ويفدي بالمائة. عليكم القوم. قال له
ابنه : إن في بني الحارث ابن ثعلبة بني فقعس ، وإن
الصفحه ١٥٠ : الأول أحب
إلي.
__________________
(يوم الحنو) هو يوم
ذي قار. وفيه أبلى قوم يزيد بن مسهر الشيباني
الصفحه ٥٧٨ : بسارق
ولكن متى ما يسرق القوم يأكل
ورد المنافيّ بعض حياض رباب فأشرع بعيره
الصفحه ٥٧٩ :
__________________
نطيعك. قال : إن هذا
ليس بقاتلكم ، وإنه بريء لا يحل لكم دمه ، وإن قومه
الصفحه ١٨٤ : لك عندنا أهل ومرحب ، والذي تستحقه أهل ومرحب ، أو ما
أشبه ذلك.
وهؤلاء جماعة
من قوم طفيل هلكوا فرثاهم
الصفحه ٢٢٩ : الناس ، فصاروا لا يرجع كل قوم منهم إلى نجارهم (١) وأصلهم وما كان عليه أوائلهم ، واكتسبوا أخلاق اللئام
الصفحه ٣٧٠ : رحمه الله قد
أشخصه وحبسه لأجل فرية افتراها على قوم. وحديثه معهم مشهور (٣). وقوله : وما عاجلات الطير
الصفحه ٣٩٠ :
لشيء ما يسوّد من يسود
(ما) زائدة ،
أي لشيء يسوّد من يسود. يقول : إن الذي يسوّده قومه ، لا
الصفحه ٤٥ : حسبه وكرمه
وأبقيت على صداقته ، وادّخرته ليوم أحتاج إليه فيه ، لأن الكريم إذا فرط منه قبيح
ندم على ما
الصفحه ١٦٤ : ملتوتا ..
قيل له : هذا الحذف يكون في المصادر ، لأن الخبر فيها على وجه واحد يقع ، وهو (إذ
كان) (١) و (إذا
الصفحه ٥١٦ : ء ،
وذلك نحو : تأبط شرا ، وبرق نحره».
يعني أن
الحكاية إذا نوديت لم ترخم ، لأنها إذا نوديت فهي على اللفظ