الصفحه ٤٤٢ : المطرد فتح تاء (التّفعال) إلا التّلقاء والتّبيان ، وزاد المخصص ١٤
/ ١٩٠ عددها إلى ستة عشر لفظا لا يكاد
الصفحه ١١٩ : (الذي) ، إذا قلت : الذي ضربت زيد. فالصفة تابعة للموصوف ولا تعمل فيه ، فجاز
حذف الضمير من الصفة ؛ كما جاز
الصفحه ١٧٦ : العرانين
٣) أعطوا التنقّب في نفر إذا اندفعوا
وكلّ خير عليهم بعد مخزون
الصفحه ١٧٩ : يخالطون القوم في الموضع الذي هم نزول فيه ، والتصدع : التفرق ،
وشيع الشيء : ما يتلوه. وقوله : (أما الرحيل
الصفحه ٢٥٦ : إليه في هذا الماء ـ أعني الصّلاصل ـ فأنشده بعض
القوم قول تليد العبشمي هذا ، فقضى بالماء لولد عامر هذا
الصفحه ٢٦٧ :
(تفاقد قومي إذ يبيعون مهجتي
بجارية بهرا
لهم بعدها بهرا
الصفحه ٣١٤ : أن دروعهم إذا لبسوها وتقلدوا عليها بالسيوف ؛ فالسيوف تدفع
الدروع وتحفزها.
وفي (تحفزه)
ضمير فاعل
الصفحه ٣٢٧ : الأبيات
شيئا من الإعراب واللغة لا يجدي على قارئه طائلا ، وكنت قد ذكرت لك أن مثل هذا
الشعر إذا لم تعرف قصته
الصفحه ٣٤٦ : فإنهم لا يزال فيهم من يكون
ظالما ومظلوما».
قلت : وليس كذلك ، فهي تمدح قومها من
بني عامر. وما جاء عند
الصفحه ٣٦١ : ، حتى إذا واروه انتبذت جانبا عن القوم وعيناي تذرفان ، ثم
تمثلت بأبيات شعر كنت رويتها قبل ذلك. وهي
الصفحه ٣٦٨ : علم
المنازل ؛ لم يفلح في مثل هذا من الشعر. وذلك أن المستفيد إذا لم يعرف ساتيدما أي
بلاد الله لم يتصور
الصفحه ٣٦٩ : ينبغي : لله درّ من لامها اليوم. والعرب تقول :
لله در فلان إذا دعوا له. وقيل : إنهم يريدون لله عمله ، أي
الصفحه ٣٧٩ : عتبة بن الوعل التغلبي يهجو
كعب بن جعيل التغلبي ، فهو إذا أخس بني تغلب لا أخس بني بكر بن وائل. وهي قصيدة
الصفحه ٣٩٤ :
(رؤوس قوم) وقوله : أزلنا هامهن : أي أزلنا هام الرؤوس ، فالضمير المجموع
المؤنث يعود إلى الرؤوس
الصفحه ٤١٠ :
الذي. وقد زعم قوم أن أبا يحيى (١) اللاحقيّ حكى أن سيبويه سأله عن شاهد في إعمال (فعل)
فعمل له البيت